الصفحه ٦٤١ :
تحريم الخمر والمسكر وعدم معقوليّة المنّة على خلقه ولا يجمع بين المنّة
والعتاب في مثل هذه الآية
الصفحه ٩٤ :
أصل المزّمّل
المتزمّل ، من تزمّل ، أدغم التاء في الزاي كما هو المشهور ، لقرب المخرج ، أي قم
اللّيل
الصفحه ٦٢٣ :
لكم فيها طرقا بين الجبال والأودية ، وعرّفكم إيّاها لتسلكوها (وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٢٧٤ :
هكذا قيل في
الكشّاف وغيره ، ولا يخفى أنّ الأمر بالإفاضة من عرفات بثمّ بعد ذكرها أوّلا ،
ممّا لا
الصفحه ٣٢٤ :
فمنظروكم
إلى يوم
التغابن والخصام
ومنها (١) (وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ
الصفحه ٣٢٥ :
النار ، والبخيل بعيد من الله بعيد من الجنّة بعيد من الناس قريب من النار (١) ومثلها في الكافي عن
الصفحه ٩٧ :
من ثلاثة عشر ركعة مشهورة ، ولا يشترط صحّة البعض بالبعض ، ولا يلزم فعل
كلّها بل يكون تخييرا بين
الصفحه ٥٧٠ :
قال في مجمع
البيان : وردت الرواية من طرق العامّة والخاصّة أنّ المراد بصالح المؤمنين أمير
المؤمنين
الصفحه ٦٥١ : المال ، أو يبطل التصرّفات فتكون موقوفة ، وفيه تأمّل ،
ويمكن دعوى ظهور إخراجهما مقدّمة [من الآية] ويؤيّده
الصفحه ٦٥٣ :
الزوج الوارث أم لا ، صغيرا كان أو كبيرا ، ذكرا كان أو أنثى ، بواسطة من
الابن أو الابنة ، أو بلا
الصفحه ٣٣٧ : يريد بنهيهم عن الفظاظة
التحريم ، فإنّه على من لا يستحقّه حرام لحصول الأذى المحرّم ، وعدم حصول الغرض
الصفحه ٥٧٧ :
المال والولد ، ولهذا روي عن الحسن أنّه جاء إليه من شكى قلّة المال ومن
شكى قلّة المطر ومن شكى قلّة
الصفحه ٦١٤ :
شهادة فإنّها مصدر ، وأنفسهم مرفوع بالبدليّة من شهداء فإنّه في كلام غير
موجب و (الْخامِسَةُ) مبتدأ
الصفحه ٦٢٨ :
شراب مسكر ومغطّ للعقل ومذهب له ، عند الأصحاب والشافعيّ وعند أبي حنيفة ما
غلا واشتدّ وقذف بالزبد من
الصفحه ٦٣٩ :
الإخلاص فقال تمييز العمل عن العيوب كتمييز اللّبن من بين فرث ودم ، كلّه
من الكشّاف.
وهذا تشبيه ما