الصفحه ٢٨٩ : رؤيا متلبّسا بالحقّ أو صفة لمصدر
صدق أي صدقا متلبّسا بالحقّ.
ويحتمل أن يكون
قسما إمّا اسم الله تعالى
الصفحه ٦٣٧ : ) الآية.
الرابعة
: (وَما لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا
ذُكِرَ اسْمُ اللهِ) (٢) أي أيّ غرض لكم في
الصفحه ٧٧ : يذكر في مساجد الله اسمه ، لعلّ علاقة الاشتمال مثل
اشتمال الظرف على المظروف والتقدير : ومن أظلم ممّن منع
الصفحه ٥٩٠ : ، وجاء في أحد ما
يصلح له كالاسم المشترك في جواب قوله ، فان قلت كيف جازت إرادة المدخول بهنّ خاصّة
واللّفظ
الصفحه ٣٠٨ : سبحانه أنّ الفتنة وهو الشرك أشدّ وأعظم من قتل المشركين في الشهر الحرام
وإن كان غير جائز ، ثمّ أمر الله
الصفحه ٥٦٥ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ
وَاللهُ
الصفحه ٣١٨ : اللهِ واسِعَةً
فَتُهاجِرُوا فِيها) وإنّما كان ذلك لأنّ أمر دينهم ما كان يستتبّ بين
ظهرانيّ الكفرة ، في
الصفحه ٦٨٩ : والايمان (ضَلالاً بَعِيداً) ثمّ بقوله (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى
الصفحه ٣٠٢ : أكبر وأعظم ذنبا
ووزرا عند الله. فصدّ نكرة موصوفة
__________________
(١) البقرة : ٢١٧.
الصفحه ٥٧٠ : ممتلئ من المتقدّمين يترشّح من غير
اختيار.
ثمّ أعظم ممّا
ذكر من المعاتبة وعدم رضى الله تعالى من بعض
الصفحه ٣٤٢ : إلى أنّ الجاهل معذور ، وأنّ عقاب العالم أعظم فافهم.
(ما جَعَلَ اللهُ مِنْ
بَحِيرَةٍ وَلا سائِبَةٍ
الصفحه ١٤٤ : فيها لا يقع شكرا بل له أجر وعوض ، وأنّ الذنوب يكفّر
بالعمل الصالح ومثلها كثيرة فتأمّل ، كقوله تعالى
الصفحه ١٩٥ : من الاشتغال بالعبادات وبذل النفس وحبسها في سبيل
الله ، والصبر على الفقر ، والرضا به ، وعدم السؤال
الصفحه ٤٩٩ : الأشخاص مصالح لا توجد في
واحد من استجابة الدعاء والقبول عند الله.
وبالجملة رعاية
خواطر أعظم من رعاية
الصفحه ٢٢٣ :
الله ظلما وعدوانا ، وهذا يشعر بكونها للملابسة والحاليّة ، وقيل : هو
الاستحلال للحرم والركوب للآثام