الصفحه ٤٩ : مخفيّة مثل ليلة القدر ، وساعة الإجابة ، واسم الله الأعظم ، لأن يهتمّوا
بالكلّ غاية الاهتمام ، ويدركوا
الصفحه ٦٣٨ : يذبح باسم الله ، أي لم يذكر اسم الله عند ذبحه
كما مرّ.
(وَاللهُ أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا
الصفحه ٢٣٠ : أن يذكر اسمه بقوله (لِيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ) ففيها
الصفحه ٢٧٦ : سبحانه
أعظم وأياديه عندهم أفخم لأنّ الله سبحانه هو المنعم بتلك المآثر والمفاخر عليهم
وعلى آبائهم (١) وقيل
الصفحه ١٠٠ : لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ) من مال بل مطلق الإحسان (تَجِدُوهُ عِنْدَ
اللهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ أَجْراً) ما
الصفحه ٤٢٢ : خصوصا إذا سأل والله
الموفّق.
ومن أعظم
المرغّبات في الإطعام ما فعله أمير المؤمنين عليهالسلام ونزل بذلك
الصفحه ٥٢٦ : أمّته ، بل له حقّ الأبوّة وأعظم ، نعم ثبت بين
زوجاته فقط والمسلمين التحريم بقوله (وَأَزْواجُهُ
الصفحه ٤٩٢ :
: (وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ أَجْراً
الصفحه ٢٢٥ :
الحرم على غيرها كما مرّ أنّ الذنوب فيه يضاعف.
(وَيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ
الصفحه ٦٣٢ : ، وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ) ثمّ قال عليهالسلام كلّ شيء من السباع يمسك الصيد على نفسها إلّا الكلاب
الصفحه ٦٣٣ : تقدير اشتراط عدم الأكل ، عدم كونه عادة له فلو أكل
نادرا لم يضرّ.
(وَاذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٣١ :
اسْمَ
اللهِ عَلَيْها) وذكر اسم الله عبارة عن ذكر التسمية عند النحر كما مرّ
غير مرّة (صَوافَّ
الصفحه ٤٢٦ : عن متابعة الكفّار والفجّار بقوله (وَلا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِماً أَوْ
كَفُوراً) ثمّ أمر بذكر اسم الله
الصفحه ٣٣٧ : على نصركم ، والهاء عائدة إلى اسم الله على الظاهر والمعنى على
حذف المضاف أي من بعد خذلان الله والظاهر
الصفحه ٢٢٦ : الذبح لقوله (وَيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ) إذ التقدير وليذكروا ، والأمر للوجوب ، فقول أبي حنيفة
وغيره