الصفحه ٣٠٧ : ثلاثة أيّام فيطوف بالبيت ويفعل ما يشاء ، فرجع إلى المدينة فلمّا
كان العام المقبل تجهّز النبيّ
الصفحه ٣٢٢ : يجوز ، بأن يعتقد الشركة والإفراط والاتّصاف بالصفات الناقصة
واتّصاف النبيّ بالألوهيّة ، وكذا في الإمامة
الصفحه ٣٢٤ : يؤيّد ذلك من الأخبار ما رواه أنس بن
مالك عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : السخاء شجرة في
الصفحه ٣٢٥ : لم تسأل أحدا شيئا قطّ ولم تسأل شيئا قطّ فقلت لا.
وعنه عليهالسلام قال : أتى رجل النبيّ
الصفحه ٣٢٦ : غريب الحديث لأبي عبيدة عن أوس أنّه رأي
النبيّ أتى كظامة قوم فتوضّأ ومسح على قدميه والفرق بين الغيظ
الصفحه ٣٢٧ : الّتي مضت ، وفيه دليل واضح على أنّ العفو عن العاصي مرغّب فيه ،
مندوب إليه ، وإن لم يكن واجبا وقال النبيّ
الصفحه ٣٣٢ : ، مثل تصدّق فلس أو صلاة على النبيّ صلىاللهعليهوآله.
واعلم أنّ
الظاهر أنّه لو فعل أحد صغيرة ثمّ
الصفحه ٣٣٦ : إلى التوكّل عليه ، وتفويض الأمور إليه
وفيها أيضا دلالة على القول باللطف لأنّه سبحانه نبّه على أنّه لو
الصفحه ٣٣٧ : اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) لمّا أمر الله سبحانه نبيّه عليه وآله السلام بالتوكّل
، بيّن معنى
الصفحه ٣٤٠ : ء يلزم منه ذلك من سبّ آلهتهم وغيره مثل سبّهم وسبّ
أصحابهم ، إذا كان موجبا لسبّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٤٦ :
الاجتهاد للنبيّ والامام ، حيث يقدران على تحصيل العلم من الله ، وكذا عدم
الاجتهاد لمن يقدر على الأخذ بالعلم
الصفحه ٣٦١ :
فِيها) في الأرض ما تعيشون به من الزرع والنبات والثمار
والمطاعم والمشارب والملابس بل سائر ما يوجد في
الصفحه ٣٦٤ : الأمور المذكورة حتّى لا يكون الحلف
بالنبيّ وغيره جائزا ، إلّا أن يقال هو ممّا أخرجه الدليل ، ولكن ليس
الصفحه ٣٦٦ : وآله وعليهالسلام
مع ملك مصر ، والذي يظهر لي أن نبي الله أجل قدرا من أن ينسب إليه طلب الولاية من
الظالم
الصفحه ٣٧١ :
(لا تَدْخُلُوا
بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ
إِناهُ