الصفحه ١٨٢ : الصَّدَقاتِ وَأَنَّ
اللهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) (٢).
تدلّ على جواز
الصلاة على غير النبيّ
الصفحه ١٨٧ :
وغيره أنّها لمّا نزلت هذه الآية على النبيّ صلىاللهعليهوآله أعطى فاطمة عليهاالسلام فدكا وسلّمه
الصفحه ١٨٩ : ويحتمل أن يدلّ على وجوب القتل والارتداد قوله
تعالى (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ النَّبِيَّ
الصفحه ٢٠٦ : عن النبيّ صلىاللهعليهوآله من كتم علما عن أهله الجم بلجام من نار ، وما روي عن
أمير المؤمنين
الصفحه ٢٠٧ : حضرة النبيّ بمدح
فقال : لو رضي بما قلتم فيه لدخل النار ، قلت : يكفي هذه الآية فافهم.
الصفحه ٢١٢ : تكون ما هو المتعارف
عند الفقهاء ، وهو الأمر الزائد الّذي هو خاصّة النبيّ صلىاللهعليهوآله والإمام
الصفحه ٢١٨ : عن أمامة عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : من لم تحبسه حاجة ظاهرة من مرض حابس أو
سلطان جائر ولم
الصفحه ٢٣٠ : وتجتنبونه فعليكم أن تنفروا عن
هذه الأشياء ، مثل تلك النفرة ، ونبّه على هذا المعنى بقوله (رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ
الصفحه ٢٣٦ : بينهما بذلك وبغيره أيضا مثل حصول التحلّل في المصدود ،
من كلّ ما حرّمه الإحرام حتّى النساء كما حصل للنبيّ
الصفحه ٢٣٧ : النساء ، ولم يطف بالبيت؟
قال ليسا سواء كان النبيّ صلىاللهعليهوآله مصدودا والحسين محصورا (١).
ومثله
الصفحه ٢٧٢ : للمنع مثل الأصل الّذي استدلّ به ـ
على عدم وجوب الذكر مطلقا والصلاة على النبيّ وآله عليهمالسلام في
الصفحه ٢٧٧ : الآخرة الجنّة ، وروي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال من اوتي قلبا شاكرا ولسانا ذاكرا وزوجة مؤمنة
الصفحه ٢٨٨ :
بالسنّة الشريفة من النبيّ والأئمّة عليهمالسلام ولعلّه بإجماع الطائفة أيضا. واحتجّ مالك والشافعيّة
على
الصفحه ٢٨٩ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله في رؤياه الّتي حكاها لأصحابه دفعا لتوهّم من توهّم
خلافه حيث تأخّرت بالحقّ أي
الصفحه ٣٠٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله سريّة من المسلمين وأمّر عليهم عبد الله بن جحش الأسديّ
وهو ابن عمّة النبيّ