الصفحه ٧٢ : تعالى لزينة عباده (الَّتِي أَخْرَجَ) الله (لِعِبادِهِ) أي خلقها لعباده وأخرجها من النبات كالقطن والكتّان
الصفحه ٨٤ : أنّه غير لازم لإمكان الجمع فتأمّل.
التاسعة: (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ
يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ
الصفحه ٨٦ : صلى الله على النبيّ وآله ، فلا كلام فيها ، وأمّا إذا أفرد
__________________
(١) كما في الدر
الصفحه ٩٦ : كلّ تقدير
لا ينبغي الترك بالكلّية فيمكن الاستدلال بهذه الآيات على وجوب صلاة اللّيل على
النبيّ
الصفحه ١٢٢ : بعض الأمور في الصلاة ، للتحفّظ عليها ، وبظاهرها تعلّق من قال : إنّ
ذلك مخصوص بالنبيّ
الصفحه ١٢٤ : والسلام صلّى ليلة الهرير خمس
صلوات بالإيماء ، وقيل بالتكبير ، وإنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله صلّى يوم
الصفحه ١٣٦ :
إلى فراشه قال النبيّ صلىاللهعليهوآله من قرأ هذه الآية عند منامه (قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
الصفحه ١٤١ : (١) (فَآمَنَّا) قيل المنادي هو النبيّ صلىاللهعليهوآله وقيل القرآن ، والأوّل أظهر
الصفحه ١٤٤ :
ويعطيه ما سأل (٤) قال في مجمع البيان روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه سئل عن أفضل الأعمال فقال
الصفحه ١٤٥ : الثغور مترصّدين للغزو ، وأنفسكم على الطاعة كما قال
النّبيّ صلىاللهعليهوآله الرباط انتظار الصلاة بعد
الصفحه ١٤٧ : وجوب ثلاثة أيّام
على غير النبيّ صلىاللهعليهوآله من المؤمنين غير معلوم وإنّما نقل في الكشّاف وجوبها
الصفحه ١٧٥ : بالثلاثة الأول ، وبدّل البعض البصرة
بالمدائن وهو بعيد ، وقال في الكشاف : وقيل : لا يجوز إلّا في مسجد نبيّ
الصفحه ١٧٦ : وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ
وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى
الصفحه ١٧٧ : على حبّ الإعطاء ، والجارّ
والمجرور حال «وذَوِي
الْقُرْبى» أي قرابة المعطي أو قرابة النبيّ
الصفحه ١٧٩ : ، وحسن المعاشرة وتهذيب النفس ، وقد أشير إلى الأوّل
بقوله «مَنْ آمَنَ
ـ إلى ـ
وَالنَّبِيِّينَ»
وإلى الثاني