الصفحه ٣٠٥ : نحن فيه أن يستحقّ الإنسان ثوابا ويكون وصوله إليه موقوفا
على عدم صدور منافيه منه من الردّة أو يكون
الصفحه ٣٣٦ : المدينة المشرّفة ، وخاف موسى على
نبيّنا وعليهالسلام من عصاه حتّى قيل له (لا تَخَفْ) (١) ونقل أنّه بعد ذلك
الصفحه ٣٤٣ : مفعول واحد وهو البحيرة
وما عطف عليه ، و «من» زائدة.
(وَلكِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى
الصفحه ٣٥٣ : يقدر عليه ، فهو تمثيل واستعارة قاله في الكشاف.
وقال في مجمع
البيان ظنّ أن لن يضيّق عليه ، فتأمّل
الصفحه ٣٦٧ :
(وَلا تُكْرِهُوا
فَتَياتِكُمْ) أي إماءكم على الزنا (إِنْ أَرَدْنَ
تَحَصُّناً) تعفّفا وتزويجا
الصفحه ٤١٢ : وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ ما لا
يَفْعَلُونَ) (١) دلالة على كون الشعر صفة ذمّ وكذا متابعة الشعراء ويدلّ
عليه
الصفحه ٤٥٧ : ، ويعطيه في محلّه من غير مطل وتسويف ، وأراد بالأمانة
ما اؤتمن عليه فهو مصدر بمعنى المفعول (وَلْيَتَّقِ
الصفحه ٤٦٣ : أي المحرم (إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ ما يُرِيدُ) من تحليل وتحريم إشارة إلى عدم السؤال عن اللّمّ
والعلّة لا
الصفحه ٤٧٣ : لم يقصّر المبدّل لم يكن عليه إثم وضمان ، كما يعلم من التقييد في الآية ، وفي
كلامه أيضا ، ومعلوم عدم
الصفحه ٤٩١ : دقّة النظر في الأدلّة على ما هو المتعارف في غير الفقه ، وقطع
النظر عن قوانينهم ، واكتفاؤهم ببعض
الصفحه ٤٩٣ : قبيحة وكلّ ما أوجبتم على أنفسكم بالنذر ، ويحتمل شبهه أيضا
الله يعلم (فَإِنَّ اللهَ
يَعْلَمُهُ وَما
الصفحه ٥٠١ :
وَاحْفَظُوا
أَيْمانَكُمْ) ظاهرها أنّه لا تخالفوها ولا تنكثوها فيدلّ على أنّ خلف
الحلف والحنث حرام
الصفحه ٥٠٥ :
طلب المرأة ذلك ، وممّا يدلّ على كونه مندوبا إليه قوله صلىاللهعليهوآله من أحبّ فطرتي فليستنّ
الصفحه ٥٣٠ : ، ويدلّ عليه أيضا بعض الرّوايات ومنعه أكثر
الأصحاب ويدلّ عليه بعض الرّوايات ويمكن الجمع بحمل أخبار المنع
الصفحه ٥٣٦ : ) أي لا تنسوا أن يتفضّل بعضكم على بعض ، وقد نقل أنّ
جبير ابن مطعم تزوّج وطلّق قبل المسّ وأعطى جميع