الصفحه ٣٣٥ :
منه تعالى والأثر المترتّب على فعل العبد والأصلح من الله ، فيتّكل على
الله لا على فعله ، ويعتقد ذلك
الصفحه ٣٦٢ :
وجرى ذلك بناء
على ظاهر حال بعض الجهّال أنّهم يظنّون أنّهم الرازقون بل يظهرون ذلك ويمنّون على
هؤلا
الصفحه ٣٩٠ : واليمين على ترك
الإحسان إلى ذوي قرابته والمساكين والمهاجرين في سبيل الله بسبب ذنب وقع منهم
وإساءة بالنسبة
الصفحه ٤٠٠ : على أنّ في إباحة
الاستباق تأمّلا إلّا أن يريد الاستباق بالفرس ونحوه ولكنّ الظاهر أنّ المراد هو
الصفحه ٤٤٣ :
عدم دلالة هذه الآية عليه ظاهرا ، نعم هو مفهوم من غيرها ، وقد يقال يفهم
ذلك بالطريق الأولى من إباحة
الصفحه ٤٥٢ : مثل الزكاة ونفقة العيال وصرفه لله على أيّ وجه كان
قرضا كان أو غيره ، وكأنّه شبّه تقديم العمل الّذي
الصفحه ٤٨٠ :
الامتحان قبله لما جاز ذلك فكيف الوجوب ، ولا يدلّ «اليتامى» على كونه قبل
البلوغ فإنّ إطلاقه على
الصفحه ٥٧٣ : ثكلتك أمّك أتدري ما الاستغفار إنّ للاستغفار درجة العلّيّين وهو
اسم على ستّة معان أي يشترط في صحّته أشيا
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآله إيّاه والحثّ على محبّته وموالاته ، ونهيه عن بغضه.
ومن جملة ذلك
ما روي بالإسناد في هذا الفصل عن
الصفحه ١١٢ :
الحقيقة «الّذين» عطف على مفعول خلقكم ، وغلب الخطاب على الغيبة في لعلّكم
أو حذف «وإيّاهم» للظهور
الصفحه ١٣٠ :
إليها ، لكنّ الظاهر عدم وجوبهما بالإجماع إلّا في الصلاة للمأموم ، فيجب
عليه استماع قراءة إمامه
الصفحه ١٤٨ : استدلّ عليه ودليله غير واضح ، والآية
والأخبار تدفعه كما عرفت وأيضا أكثر أهل الإسلام خصّص المرض بما مرّ
الصفحه ١٦٠ :
بمعنى لتعظّموا الله وتحمدوه على هدايتكم أو على الّذي هداكم إليه من
العبادات والعلم بكيفيّة العمل
الصفحه ٢٢٦ :
أيّام التشريق على المشهور ، ولكن وقع في الرواية كذلك ولعلّه تغليب أو
اصطلاح آخر غير المشهور.
ثمّ
الصفحه ٢٩٨ : ، ونحو ذلك ممّا يعدّ ذلك معاونة عرفا ، فلا يصدق على
التّاجر الّذي يتّجر لتحصيل غرضه أنّه معاون للظّالم