الصفحه ٦١٢ : الكتب الفقهيّة مثل اشتراط خلوّ الإيلاء عن الشرط
، وكونها منكوحة دائمة ومدخولا بها ، وعموم الآية تدلّ على
الصفحه ٦١٥ : ج ١ ص ٥٢٠ ـ ٥٢٥ ، الدر المنثور ج ٥ ص ٢١ وغير ذلك من
التفاسير والكتب الفقهية.
(٢) الممتحنة : ١٠.
الصفحه ٦١٨ : الظاهر أنّ أحدا
ما منع ذلك ، والكتب مشحونة بذلك ، فعلم أنّه لا بدّ من الاكتفاء بالقرائن ، فيجوز
ذلك
الصفحه ٦١٩ :
وذكر ما هو ظاهر ومذكور في الكتب إلّا أن يقال : وهو داخل في اتّباع ظنّ
المجتهد فتأمّل فيه ، أو يقال
الصفحه ٦٥١ : أو من الأصل وباقي
مسائلهما يعلم من محلّهما من كتب الأصحاب ورواياتهم ، وظاهر الآية كونهما من الأصل
الصفحه ٦٦٧ : الإنسان ذلك
لم يقع فساد أصلا.
الثانية
: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي
الصفحه ٦٦٨ : بعض الورثة لا يسقط القود الثابت لباقي الورثة على ما هو في كتب الأصحاب
وادّعى الإجماع عليه الشهيد
الصفحه ٦٦٩ : اللّفظ.
فتركيب الآية
أنّ القصاص مفعول قائم مقام فاعل كتب ، والحرّ مبتدأ وخبره بالحرّ متعلّقا بمقدّر
الصفحه ٦٨٧ : قبلك من الكتب مثل
التوراة والإنجيل ، ومع ذلك يريدون التحاكم إلى الطّاغوت وقد أمرناهم أن يكفروا
بها في
الصفحه ٦٩٣ : كتب الأخبار أيضا بل جميع ما يمكن فيه البيان كتابا كان أولا ،
مجازا وتغليبا (أُولئِكَ
يَلْعَنُهُمُ