الصفحه ١٣ :
عند الارتفاع.
ومن ذلك حكاية
الخوارج والجمل وصفّين وغير ذلك ممّا هو معلوم من التواريخ ومن كتب أهل
الصفحه ٥٨ : غيرها أيضا ونقلها الشيخ أيضا
في كتبه (٢) وقال بها.
وقال الزجّاج
إنّ في قوله تعالى «أقم الصلاة وأقم
الصفحه ١٢٤ :
طريق الإجمال ، والتفصيل مذكور في الكتب الفقهيّة مع أدلّتها.
وفي مجمع
البيان (٣) إنّ عليّا عليه الصلاة
الصفحه ١٤٩ :
ولعلّه إجماعيّ وعليه أخبار كثيرة صحيحة (١) بل يفهم تحريم مطلق الصوم في السفر إلّا أنّا نجد في
الكتب أنّهم
الصفحه ١٥٤ : كتب الفقه به مثل المحتلف وشرح الشرائع
وأمّا الأوّل فالظاهر أنّه حسن لوجود عليّ بن إبراهيم بن هاشم وكذا
الصفحه ١٦٨ : فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا ما كَتَبَ اللهُ
لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ
الصفحه ١٧٠ : وأفعالكم من أرزاقكم وأزواجكم وأولادكم ما كتب الله لكم ، أي اقصدوا الّذي
قدّره ورضيه لكم ، لا غيره ، فإنّكم
الصفحه ١٧١ : أخرى غيره
من صلاة أو تسبيح أو قراءة أو غير ذلك وليس كذلك وتفصيل أحكامه وأحكام الصوم يطلب
من كتب الفقه
الصفحه ١٧٢ : كتب الله ، واستحباب اختيار الولود أي من هي في سنّ من تلد أو
من البيت الغالب عليهنّ الولادة أو الخالية
الصفحه ١٧٧ : بأنّه حقّ وفيه الحساب والعقاب ، والحشر والنشر والميزان وتطاير الكتب
وجميع الأمور الواقعة فيه وصدّق بوجود
الصفحه ١٨١ : بالإجماع والأخبار ، ويدلّ عليه الخبر من أهل البيت عليهم الصلاة
والسلام والتفصيل مذكور في الكتب الفقهيّة
الصفحه ١٨٨ : .
وهنا أحكام
تطلب من كتب الفروع ، مثل اشتراط الايمان أو حكمه مثل أطفال المؤمنين في غير المؤلّفة
، وعدم
الصفحه ٢٠٩ : يعلم من الكتب الفرعيّة والّذي ينبغي أن يذكر
هنا مضمون الآية فهي تدلّ على وجوبه في غنائم دار الحرب ممّا
الصفحه ٢١٢ : يريد ممّا أمره الله تعالى به ، وهو الأحكام
المذكورة مفصّلا في قسمة الغنائم في كتب الفروع ، ويحتمل أن
الصفحه ٢٣١ : كتب
الفروع ، وأتمّوهما يعني ائتوا بهما تامّين مستجمعين للشرائط مع جميع المناسك
وتأدية كلّ ما فيهما