الصفحه ٤٤٢ : ، فيزول الاشتباه ، ولعلّ مراده من أوّل الأمر
وإلّا يزول بملاحظة تتمة الآية ، وقيل : لمجرّد التأكيد كما في
الصفحه ٦٣٩ : ء.
قال في مجمع
البيان السكر لغة على أربعة أوجه الأوّل ما أسكر من المسكرات والثاني ما طعم من
الطعام ونقل
الصفحه ٦٧ : ، ودائرته
أقلّ من دائرة تلك النجم بكثير ، إذ رأيته كأنه ما يتحرّك من أوّل اللّيل إلى نصفه
تخمينا ثمّ تبيّن
الصفحه ٥٠٦ : انتظار ذلك وتأميله لطفا لهم في استعفافهم وربطا على قلوبهم ، وليظهر بذلك
أنّ فضله أولى بالأعفّاء وأدنى من
الصفحه ٢٥ : الميت.
(٣) الأول بما يخرج
من أحد السبيلين والثاني بالجماع.
الصفحه ٤١٤ : وعدم الفاء يؤيّده والأحسن يؤيد
الأوّل.
(وَإِمَّا
يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ
الصفحه ٦٠٩ : بالظهار مثل الأوّل (فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَتَمَاسَّا) فعليهم أو الواجب أو يجب تحرير رقبة
الصفحه ٦٣٥ : مجمع البيان والأولى رفع الصوت من غير ذكر التسمية كما يدلّ عليه تتمّة
كلامه هنا واللّغة ولعلّ مراده في
الصفحه ٦٧٥ : ء.
قال في مجمع
البيان : أجمع المحقّقون من النحويّين على أنّ قوله «إلّا خطأ» استثناء منقطع من
الأوّل على
الصفحه ٦١١ :
(الرابع الإيلاء)
وفيه آيتان :
الاولى
: (لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ
تَرَبُّصُ
الصفحه ٦٤٩ : بجميع ما تقدّم من أوّل قسمة الميراث
أي ثبوت الحصّة للورثة إنّما هو بعد إخراج ما أوصى به الميّت وبعد
الصفحه ١٩٣ :
(الثالث)
(في أمور تتبع الإخراج)
وفيه آيات :
الاولى: (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
خَيْرٍ
الصفحه ٤٩١ : في الجملة ، فإنّ المتبادر من الأوّل الملكية إلّا أنّه ممنوع من
التصرّف كالصغير والمفلّس والسفيه
الصفحه ٤٣٦ : وجه التخصيص ، وما هو أقوى منه ، فإذا عارضه أقوى منه
أوله وجه تخصيص فلا يعتبر وهنا قد يكون كذلك فتأمّل
الصفحه ١٥٤ : ١ و ٢.
(٢) والزيادة : ومن
فاته شهر رمضان حتى يدخل الشهر الثالث من مرض فعليه أن يصوم هذا الذي دخله وتصدق
عن الأول لكل