الصفحه ٥٥٣ :
الخامسة
: (وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي
لا يَرْجُونَ نِكاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُناحٌ
الصفحه ٥٥٥ : أي أدخلوا في أيّ موضع تريدون من موضع حرثكم (أَنَّى شِئْتُمْ) أي من أين شئتم كما يدلّ عليه اللغة عن
الصفحه ٥٦٢ : ونافقة وصالحة للتزويج ، ونحوها من أوصافها ، أو يذكر بعض
أوصافه مثل أنا محتاج إلى التزويج وأنا من قريش
الصفحه ٦٣٢ : تأكل إلّا ما ذكّيت إلّا الكلاب ، فقلت إن قتله؟ قال : كل فإنّ الله يقول (وَما عَلَّمْتُمْ مِنَ
الصفحه ٤١ :
قيل : قذر يعاف
عند العقول وأفراده لأنّه جنس أو لأنّه خبر للخمر ، وخبر المعطوفات محذوف من جنسه
الصفحه ٥١ :
ولا تهتمّ بأمر الرزق والمعيشة ، فانّ رزقك يأتيك من عندنا ، ونحن رازقوك ،
ولا نسألك إن ترزق نفسك
الصفحه ١٠٨ : في عليّ بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام حين تصدّق بخاتمه في
الصلاة راكعا ويدلّ عليه الروايات من
الصفحه ١١٢ : ما أخرجه الدليل من الصبيان والمجانين ، والمتّصف بالمانع من العبادة
، وأمّا الاستنباط فهو أنّها تدلّ
الصفحه ١٢٥ : وَإِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ) (١).
قيل : فإذا
فرغت من الصلاة المكتوبة فانصب إلى ربّك في الدعاء ، وارغب إليه
الصفحه ١٣٠ : الإخفاتيّة ، وبها استدلّ عليه
بعض الأصحاب ، والحنفيّة وذلك لا يخلو عن بعد ، من جهة إطلاق عامّ كثير الأفراد
الصفحه ١٣٨ :
بل اختلاف كلّ واحد منها : تارة بارد ، وتارة حارّ وتارة قصير وتارة طويل
لدلالات وأدلّة على وجود
الصفحه ١٤٠ : بين فكّيه ولم يتأمّلها.
وفي هذه دلالة
على أنّ العبد الشكور هو الّذي يبكي كثيرا وأنّه ينبغي الاذن من
الصفحه ١٩٥ :
فالحديث إشارة
إلى حسن حال أصحاب الصفّة وأنّهم على أمر عظيم ، وكذا من هو مثلهم ، ومضمون الآية
الصفحه ٢١٣ : ، والخوف من العقاب ، وتحقّق ذلك عنده.
(وَإِذا تُلِيَتْ
عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إِيماناً) يعني إذا
الصفحه ٢٩٩ :
الكفّار ، ويفهم منه سقوط اعتبارها عند الله ، وفيه إشعار بعدم حسن
التّخصيص فيجوز طلبه مطلقا فيمكن