الصفحه ٣٠٠ :
يُقْبَلَ
مِنْهُ (١) وفيه تأمّل إذ يلزم دخول العبادات في الإسلام والايمان
عند أصحابنا أيضا مع أنّه
الصفحه ٣١٨ : مجمع البيان : بيّن تعالى أنّه لا عذر في ترك طاعته فقال : يا
عبادي ـ الآية ـ فاهربوا من أرض يمنعكم أهلها
الصفحه ٣٢٠ :
فيها أحكام
منها إذا جاءت امرءة من الكفّار إلى المسلمين وادّعت الإسلام يجب أن تختبر ، فان
علم أنّها
الصفحه ٣٥٧ : (وَاتَّبِعْ) في ذلك وغيره (سَبِيلَ مَنْ أَنابَ) يعلم أنّ له رجوعا ومصيرا (إِلَيَّ) ويعتقد أنّ العاقبة إلىّ وهو
الصفحه ٣٧٧ :
قبيحة ، تؤدّي إلى أذى الوالدين ثمّ تبتم إلى الله واستغفرتم منها (فَإِنَّهُ كانَ لِلْأَوَّابِينَ
الصفحه ٤٠٣ : رَبَّهُمْ وَيَخافُونَ سُوءَ
الْحِسابِ) فيها دلالة على صحّة نسب الأفطس ، وجواز إعطاء الفاسق
والإحسان إلى من
الصفحه ٤١٧ : الطاعة ، وتعريض النفس للعذاب.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ
الصفحه ٤١٩ :
وزر من عمل بها إلى يوم القيمة ، وهو ظاهر.
نعم ينافيه
مؤاخذة العاقلة في الخطاء فخرج بالنصّ
الصفحه ٤٢٤ : ، وقال اللهمّ أعنه ،
ومنها وأمّا الصدقة فجهدك حتّى تقول قد أسرفت ولم تسرف ، فلعلّ قوله تعالى (وَلا
الصفحه ٤٣٣ : في غير هذا المحلّ إلّا أنه ينبغي أن يعلم أنّ ظاهر الآية خالية من
الشرائط فبعد ثبوت معنى الربا فكلّ
الصفحه ٤٤٥ : ء من عليه الدين وأنّه مكتوب بالعدل وما دخل عليه
التغيير والتزوير بإقراره أو بالشهود ، ولهذا شرط الإملا
الصفحه ٥١٠ :
المحقّقين من عدم قبول التوبة عن بعض الذنوب دون البعض ، ويفهم أيضا جواز
النكاح إلى أربع وتحريم
الصفحه ٥١١ : عليهالسلام : جاء رجل فقال يا أمير المؤمنين إنّي يوجعني بطني ،
فقال ألك زوجة؟ قال : نعم قال : استوهب منها شيئا
الصفحه ٥٣٨ : المرغوب عنها الّتي لا ميل لكم إليها
كلّ الجور ، فتمنعوها عن قسمتها من غير رضاها ، يعني لا بدّ من اجتناب
الصفحه ٥٥١ :
[كَذلِكَ يُبَيِّنُ
اللهُ لَكُمُ الْآياتِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ] أي لا إثم ولا حرج من الله عليكم