الصفحه ٦٦٩ :
وأيضا قال :
وأمّا الّذين لهم العفو عن القصاص فكلّ من يرث الدية إلّا الزوج والزوجة عند غير
أصحابنا
الصفحه ٨٧ :
غيره من أهل البيت بالصّلاة كما يفرد هو ، فمكروه لأنّ ذلك صار شعارا لذكر
رسول الله
الصفحه ٩٦ :
الإشارة إلى أنّ من يقول بأنّ قيام اللّيل هو الصلاة فيه ، فينبغي أن يقول المراد
بفاقرؤا هو صلاة اللّيل
الصفحه ١٠٣ :
وبعد الفهم ، وعدم ظهور الوجوب ، والأصل عدمه ، وليس بظاهر من الآية فالأصل
ينفيه ، ولأنّه تحيّة
الصفحه ١٢٢ : للقصر كالسفر ، فالشرط أحد الأمرين المذكورين في الآية وإن لم يفهم من ظاهرها
، بل ظاهرها أنّ كلاهما معا
الصفحه ١٣٦ :
إلى فراشه قال النبيّ صلىاللهعليهوآله من قرأ هذه الآية عند منامه (قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
الصفحه ١٩٤ : ) بعلاماتهم من الضعف وصفرة الوجه كأنّ الخطاب لرسول الله
صلىاللهعليهوآله أو لكلّ من يتأمّل في شأنهم «و (لا
الصفحه ١٩٦ : دون آخر ، خوفا من الفوت وعدم الوصول إلى مرضات
الله به ، والظاهر من (أَمْوالَهُمْ) جميع الأموال ، ويدلّ
الصفحه ١٩٨ : أعمّ من الزكاة والنفقة الواجبة للوالدين ، أو يكون
المراد مطلق الراجح أعمّ من المندوب والواجب ، والمندوب
الصفحه ٢١٧ :
فالأصل وظاهر الآية ينفيانه فإنّ الأصل عدم اشتراط الزيادة ، وأنّ معنى
الآية على الظاهر : لله على من
الصفحه ٢٣٥ :
الرّجل وأحصر على ما لم يسمّ فاعله ، قال ابن السكّيت أحصره المرض إذا منعه
من السّفر أو من حاجة
الصفحه ٢٤٤ : ، وإجزاء هدي السياق عن هدي التحلّل.
الثاني
عشر : هل هذا الحكم مخصوص بالمريض أو جار في كلّ من يعجز بغير
الصفحه ٢٤٨ :
إحرام الحجّ إلى إحرام العمرة من غير قصد واحتياج إلى النقل ، كما هو مذهب البعض
الثانية عشر أنّهم يفهم عدم
الصفحه ٢٥٧ :
الأمن فكما فهم من الكشّاف ومجمع البيان ، فانّ الخلوّ من المرض أمن ، وكذا
عدم الخوف وأيضا المرض ضيق
الصفحه ٢٧٥ : المفهوم من قوله (فَاذْكُرُوا اللهَ
عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ) أو على وجوب التوبة مطلقا كما أشرنا إليه