الصفحه ٤٤٣ :
عدم دلالة هذه الآية عليه ظاهرا ، نعم هو مفهوم من غيرها ، وقد يقال يفهم
ذلك بالطريق الأولى من إباحة
الصفحه ٩٣ : غير
الركعة الاولى من سائر الركعات ، للإجماع ونحوه. وقال القاضي : والجمهور على أنّه
للاستحباب ، وفيه
الصفحه ٦٩١ : فكما هي تصلح على
الغنيّ تصلح على الفقير أيضا لأنّ غناء الأوّل من الله ، فالله للفقير كما هو له.
ففي
الصفحه ٤٢٠ : قوله تعالى (ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ) الآية وعلى الأوّل من العطيّة كما يظهر من الكشّاف وفيه
تأمّل ، إذ قد
الصفحه ٦٧٦ : ، وهو دية يجب تسليمها إلى أهل المقتول ووارثه وهذا أولى من تقدير «عليه»
لقلّة التأويل في اللزوم على
الصفحه ٦٥٧ : ، وكيف
يتحقّق إرث العلم والشرع وهو الانتقال من محلّ إلى آخر.
تذنيب
(وَإِذا حَضَرَ
الْقِسْمَةَ أُولُوا
الصفحه ١٧٦ : الله تعالى ليس البرّ ذلك بل البرّ المعتمد عليه هو برّ من آمن بالله
الآية ، فهنا المضاف محذوف ، وهو أولى
الصفحه ٤٥ : أولى
من العكس كما قرئ على ما نقل (١) إذ إسناد النيل إلى العهد أولى فإنّه النائل ، لا أنّهم
يصلون إليه
الصفحه ٥٨ :
زوال الشمس إلى انتصاف الليل ، منها صلاتان أوّل وقتهما من عند زوال الشمس
إلى غروب الشمس إلّا أنّ
الصفحه ٥١٣ :
أعمّ من المنفعة والعين ، والتحليل تمليك منفعة والأوّل بعيد إذ ليس فيه
خواصّ المتعة من وجوب تعيين
الصفحه ٩٢ : ءة الركعة الاولى من الصّلاة
الواجبة من ذلك أيضا بعيد ، لا يفهم من غير قرينة دالّة عليه ، فلا يمكن إرادة
الله
الصفحه ٥٦٩ : أصلح لكم ، فنصحته
لكم أولى من نصحتكم ، وما حلّل لكم أولى ممّا تحرّمون على أنفسكم ، فلو كان
التحريم
الصفحه ٣٠ : ، الوسائل أبواب أحكام الخلوة الحديث الأول من الباب ٣٤ ،
تفسير البيضاوي ص ١٨٠ ط إيران.
(٢) براءة : ١٢٠
الصفحه ١٩٠ : زوال الباقي بطريان الطاري أولى من اندفاع الطاري
لقيام الباقي ، والمخلص أن لا يجب عقلا ثواب المطيع ولا
الصفحه ٦٧٢ :
العمل بالمفهوم ثمّ ترك النفس بالنفس ، وأمّا رابعا فلأنّه يمكن التخصيص وهو أولى
من النسخ ، وأمّا خامسا