الصفحه ٦٠٦ :
نشوز المرأة وسوء خلقها ، ولعلّ المقصود ظنّهما عدم إقامة الحدود ، بأن
يظهر من المرأة النشوز والبغض
الصفحه ٦٤٠ :
والرزق الحسن ما أحلّ من ثمرها كالخلّ والزبيب والربّ والتمر ، وقيل المراد
بالسكر ما يشرب من أنواع
الصفحه ٦٦ :
دائما لمن يصلّي والذّبح والاحتضار والدفن وللمستحبّات من الجلوس والدعاء والانحراف
في الخلإ وغير ذلك
الصفحه ٧٨ :
عذاب يوم القيامة ، وهو عظيم ، وأيّ عظيم نعوذ بالله منه.
قيل (١) في الآية أحكام ، ما عرفناها بل
الصفحه ٢٠١ : يشاء (وَاللهُ واسِعٌ
عَلِيمٌ) أي يوسّع ولا يضيق عليه ما يتفضّل من الزيادة عليهم
بسبب إخلاص المنفق وقدر
الصفحه ٢٠٤ :
، ومن بذل ماله وروحه ثبّتها كلّها ، أو تصديقا للإسلام وتحقيقا للجزاء مبتدئا من
أصل أنفسهم ، وفيه تنبيه
الصفحه ٥٢٤ : والرجل وأمّا النظر إلى أطفال الأجانب وعورتهم ومباشرة من يباشر ذلك فكلام
الأصحاب في ذلك أيضا مجمل غير
الصفحه ٦٦٥ :
وقالوا أيضا : السلاح أعمّ من المحدد وغيره ، فيدخل فيه العصا.
(وَيَسْعَوْنَ فِي
الْأَرْضِ فَساداً
الصفحه ٣١ :
فيها دلالة على
كون الماء طاهرا ومطهّرا ويتطهّر به ويرفع حدث الجنابة به وأنّ الاحتلام من
الشيطان
الصفحه ٦٥ : الحرم قبلة من نأى عن الحرم من أهل الآفاق
انتهى (٢) لعلّه يريد بعض الأصحاب وهو الشيخ ومن تبعه وقد ضعّفه
الصفحه ١١٤ :
للكلّ فانّ القطن مثلا ثمرة شجرة ، والإبريسم يحصل من ورق الشجر ويكون المراد
بالرزق ما يعيش به
الصفحه ١٣٤ :
فلا كلّ ما
ترجو من الخير كائن
ولا كلّ ما
يرجو من الشرّ واقع
الصفحه ١٣٥ :
أيضا قوله تعالى (يُحِبُّونَ أَنْ
يُحْمَدُوا) الآية (١) وهو في غاية من الاشكال والصعوبة الله يعين
الصفحه ١٨٤ : الله صلىاللهعليهوآله فدخل المسجد فصلّى ركعتين وكان عادته ذلك كلّما قدم من سفر ، وكأنّه لذلك
يستحبّ
الصفحه ٢٠٢ :
السرور بذكر غيره إحسانه ومدحه مضيّع ومهلك على ما فهم من بعض الروايات بل
يمكن فهمه من عموم بعض