الصفحه ٣٨١ : شهادته عليهما تكذيب لهما ـ عقوق وحرام كما مرّ في الخبر
ويظهر من الآية ، وطاعتهما تجب ولا يجوز مخالفتهما
الصفحه ٣٨٤ : لا بدّ من القول الجميل.
قيل : لما نزلت
هذه كان صلىاللهعليهوآله إذا سئل ولم يكن عنده ما يعطي قال
الصفحه ٤١٥ : بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَهُمْ لا
يَسْأَمُونَ) (١) بالنصّ والإجماع ، قيل موضعه «تعبدون» لقربه من الأمر
بالسجود
الصفحه ٤٧٨ :
أي أقرب إلى (أَنْ يَأْتُوا
بِالشَّهادَةِ عَلى وَجْهِها) على نحو ما حمّلوها من غير تحريف وخيانة
الصفحه ٤٩٦ : ء المؤتمن عليه أمانة وعهدا ومنه
«أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ»
«وَتَخُونُوا
أَماناتِكُمْ» (٢) وإنّما تؤدّوا
الصفحه ٥٦٣ : .
(وَلا تَعْزِمُوا
عُقْدَةَ النِّكاحِ) ذكر العزم مبالغة في النهي عن العقد في العدّة مثل
النهي عن القرب من
الصفحه ٦٤٧ : لا حكم لهما إلّا حكم أحدهما
فلا بدّ من ارتكاب خلاف ظاهر ، وإدخاله في أحدهما ، ولا شكّ أنّ إدخاله فيما
الصفحه ٥٣ : الأولى على الثانية بأنّه إذا لم ينظر إلّا
إلى ما بين رجليه كأنّه غضّ بصره ويحتمل العمل بهما ، فيكون كلّ
الصفحه ٦٠ : والعصر لأنّهما واقعتان في النصف الأخير من النّهار فحينئذ فيها دلالة
على وجوب الصّلوات الثلاث وسعة وقتها
الصفحه ٧٣ :
مِنَ
الرِّزْقِ) المستلذّات من المأكل والمشرب أو المباحات ، ففيها
دلالة واضحة على أنّ الأشياء خلقت
الصفحه ٨٠ : أولياء
قيل : كان رجل من النصارى إذا سمع أشهد أنّ محمّدا رسول الله في الأذان قال حرّق
الكاذب ، يعني
الصفحه ١١٨ : الأمّة العمل بالروايات في السنن والوصول إلى ما نقل فيها
من الثواب وإن لم يكن كما نقل ، ولهذا أثبت الجمهور
الصفحه ١٢٨ :
ذلك من العقل ، وبالجملة الآية تدلّ على أنّ الّذي يريد لغيره الخير ولا
يريده لنفسه لا يعقل ، ففيها
الصفحه ١٣٢ : وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ) (٢) الآية ويحتمل عند قوله (لا يَسْأَمُونَ) (٣) ولعلّ الأخير أولى
الصفحه ١٥٨ :
ولا يبعد أن يحمل مثل هذه على الجواز والبيان عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم والّذي ورد في البعض من