الصفحه ٤٣٨ :
بأنّهم ما يأخذون لأنفسهم من الناس إلّا بالكيل لأنّه أكمل وأمكن وأتمّ
للاستيفاء والسرقة فتأمّل
الصفحه ٤٤٦ :
كلّ ما يحتاج إلى الشهود من المعاملات وغيرها ، ولكن ظاهر الأصحاب عدمه فهو
للإرشاد أو الاستحباب
الصفحه ٤٧٩ : تبدّلوا الخبيث بالطيّب ، أي لا تعطوا الخبيث من أموالكم
بالطيّب من أموالهم ، قيل : كانوا يأخذون الطيّب مثل
الصفحه ٤٨٣ : ، فأن يكبروا في تأويل المصدر مفعول بدارا أي يقولون ننفق كما
نشتهي قبل أن يكبروا ويأخذوا المال من أيدينا
الصفحه ٥٢٥ : ، وكون الشرب بالمصّ من الثدي والمقدار
المعيّن ، وفي أكثر الأخبار أنّه ما أنبت اللحم وشدّ العظم ، ولكنّ
الصفحه ٥٣٦ :
أحد كان ، ولا يكون الغرض كونه من شخص بل مجرّد حسن العفو.
(وَلا تَنْسَوُا
الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ
الصفحه ٥٩٣ : أنفسهنّ بهذه المثابة دون
حقوقهنّ ، فحقوقهم زيادة على حقوقهنّ في الحقّ أو في الشرف والفضيلة فإنّه من جهة
الصفحه ٢٤ :
أن يشرعوا في الصلاة لا الّذين لا يعلمون ما يقولون بزوال عقلهم فتأمّل.
(وَأَنْتُمْ سُكارى) من
الصفحه ٦٣ : على استحباب
فعل العبادات أوّل وقتها كما تقدّم.
(النوع الثالث)
في القبلة وفيه
آيات :
منها: (قَدْ
الصفحه ١٠٦ : أنه يمكن أن يردّ السلام من غير
إبطال للصلاة بأن يصيح حتّى يصل إليه الردّ فكأنّه المراد.
ثمّ إنّ كون
الصفحه ١٦٦ :
الإجابة وعدم علمه بالسماع وقدرته على الإجابة ، فإنّ من فعل ذلك يدخل
النار مقيما فيها
الصفحه ١٩٩ :
وبعيد من الفاعل أيضا ذلك وأيضا في الأخبار ما يدلّ على مدح الصدقة عن جهد
واحتياج ، والأخبار الّتي
الصفحه ٢٩٢ : مَساكِينَ أَوْ
عَدْلُ ذلِكَ صِياماً) فإنّه كالصريح في أنّ اعتبار الأوّل هو نفس الجزاء
والمثل في الخلقة
الصفحه ٣٣٩ : والكفر والاستهزاء بالآيات من الكفّار ، فضمير (فَلا تَقْعُدُوا) للمسلمين ، و (مَعَهُمْ) و (يَخُوضُوا
الصفحه ٣٤٧ : الإقناعيّ كما مرّ وأن يراد منها خرق العادات والمعجزات ، فيكون
الأوّل مقدّمات عقليّة والثاني محسوسة