الصفحه ٤٠ :
منه ما نجس بملاقات النجس فتأمل.
ومنها كون
الكفّار مكلّفين بالفروع ومنها عدم جواز دخولهم في
الصفحه ٧٦ : المفعول الأوّل لمنع ،
وأن يذكر مفعوله الثاني ، ويحتمل أن يكون من محذوفة عن أن ، لأنّ حذف حرف الجرّ عن
أن
الصفحه ١٢٣ :
__________________
(١) موضعان : الأول
في طريق البصرة قريب من المدينة ، والثاني قريب من النخيل بين السعد والشقرة وبئر
أرما على
الصفحه ١٤٢ : رُسُلِكَ) ما وعدتنا على تصديق رسلك من الأجر والثواب أو ما
وعدتنا بلسانهم ونقلهم عنك وهذا السؤال ليس لأن
الصفحه ٢٠٨ :
(كتاب الخمس)
وفيه آيات :
الاولى: (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ
الصفحه ٢٦٠ : يلزم عدم الفرق بين إرجاعه إلى التمتّع أو الهدي أو الصوم ،
وهو مناف لظاهر أوّل الآية (فَمَا اسْتَيْسَرَ
الصفحه ٢٨٩ :
الطاعة بمعنى السنّة ، لكن يفهم من الكشّاف وتفسير القاضي أنّه واجب عند
أبي حنيفة أيضا وسنّة عندهما
الصفحه ٣٦٦ :
(الثاني)
(البحث عن أشياء يحرم التكسب بها)
وفيه آيات :
قيل
(١) الاولى: (قالَ اجْعَلْنِي عَلى
الصفحه ٣٨٢ :
الخامس : لهما
منعه من الجهاد مع عدم التعيين لما صحّ أنّ رجلا قال يا رسول الله أبايعك على
الهجرة
الصفحه ٤٧٠ :
على عدم الوجوب ، وأصل عدم النسخ والروايات ، فيفهم حينئذ منها الاستحباب
المؤكّد للمذكورين.
فيفهم
الصفحه ٤٩٨ : لعلّه مع التوبة وجوبا أو تفضّلا من غير
توبة أيضا (حَلِيمٌ) يؤخّر العقوبة ولا يعجل بها لأنّه إنّما يعجل
الصفحه ٥٧٣ : ء أوّلها الندم على ما مضى والثاني العزم
على ترك العود إليه أبدا والثالث أن تؤدّي إلى المخلوقين حقوقهم حتّى
الصفحه ٦٣٨ : يذبح باسم الله ، أي لم يذكر اسم الله عند ذبحه
كما مرّ.
(وَاللهُ أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا
الصفحه ٦٧١ : بل لا بدّ من ظهور عدم
غرض سواه فانّ دليل الحجيّة لزوم اللغو ، وذلك غير لازم إلّا على الثاني لا الأوّل
الصفحه ١٢٤ : بالثناء عليه
، والحمد له شكرا للخلاص من الخوف والعدوّ ، فكأنّه الأولى لظهور الذكر فيه ولفهم
صلاة الأمن من