الصفحه ٦٥٥ : أُخْتٌ) أي الأخت من الأب والامّ أو للأب فقط لأنّ حكم الأخت من
الامّ فقط قد مضى في أوّل السورة فللأخت
الصفحه ٧١ : اللباس مطلقا
ثمّ أشار بقوله (ذلِكَ مِنْ آياتِ
اللهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ يا بَنِي آدَمَ لا
الصفحه ٧٧ : الناس من مساجد الله
كراهية أن يذكر أو من ذكر الله ، وفي جعل مساجد ممنوعا كما وقع في الاحتمال الأوّل
الصفحه ٢٢٨ : : ليزيلوا قشف الإحرام (١) من تقليم ظفر وأخذ شعر وغسل واستعمال طيب وقيل معناه
ليقضوا مناسك الحجّ كلّها عن ابن
الصفحه ٢٤٦ : من قابل إن انصرفوا إلى بلادهم ، وإن أقاموا حتّى يمضي
أيّام التشريق بمكّة ثمّ خرجوا إلى وقت أهل مكّة
الصفحه ٥١٩ : حجّة إذا لم يظهر للقيد فائدة غير
نفي الحكم عن المسكوت ، كما بيّن في موضعه من الأصول وهنا وجه ظاهر ، وهو
الصفحه ٦١٧ : المجتهد مع الشرائط
ولكنّ الاسناد أولى.
قال القاضي :
وفيه دليل على المنع من اتّباع الظنّ رأسا ، وأمّا
الصفحه ٦٤٨ : أنّه ما فهم صريحا وجود
الأب من قبل حتّى يحتاج إلى النكتة لذكر (وَوَرِثَهُ أَبَواهُ) فتأمّل.
وقيل
الصفحه ٦٨١ : كما قال به بعض ومنه المقاصّة في محلّها كما ذكره الأصحاب وأنّ العفو وعدم
المكافاة أحسن وأولى وأكثر أجرا
الصفحه ١٦ : الّذي يدور
عليه الإبهام والوسطى عرضا ، وطولا من قصاص شعرا الرأس إلى الذقن ، وهو أوّل فعل
في الوضو
الصفحه ٥٩ : ، فهي صريحة في وقوع
التكفير وكذا غيرها من الآيات والأخبار واللّطف يعني أنّ الطاعات موجب لترك
المعصيات
الصفحه ١٠٠ : (وَأَقْرِضُوا اللهَ
قَرْضاً حَسَناً) على وجه حسن معروف خال عن الأذى والمنّة والرئاء (وَما تُقَدِّمُوا
الصفحه ١٠١ :
(النوع السابع)
في أحكام
متعدّدة يتعلّق بالصّلاة وفيه آيات :
الاولى: (وَإِذا حُيِّيتُمْ
الصفحه ١٤٦ :
(كتاب الصوم)
وفيه آيات :
الاولى
والثانية: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الصفحه ٢٦٧ : القبيح من
الكلام الحسن منه ، ومكان الفسوق البرّ والتقوى ، ومكان الجدال الوفاق والأخلاق
الجميلة ، أو جعل