الصفحه ٢٧٦ : الشريفة ، وسبب النزول على ما ذكره في مجمع البيان ما روي عن
أبي جعفر عليهالسلام أنّهم أي القريش كانوا إذا
الصفحه ٣٢٥ : أبي عبد الله عليهالسلام (٢).
وورد أخبار
كثيرة في ذلك في الكافي مثل أنّ رسول الله
الصفحه ٣٩١ : شكّ في عدم اختصاصها بأبي
بكر لقرائن لفظيّة ومعنويّة.
وإن سلّم
نزولها في حقّ أبي بكر ومسطح فانّ
الصفحه ٤١٣ : أبي
جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام وأبي الحسن الرضا عليهالسلام قال منه الغنا وروي أيضا عن أبي عبد
الصفحه ٥١٤ : العقد المخصوص من دون الجماع والاستلذاذ ، لأنّ المهر لا يجب
إلّا به.
هذا وقد روي عن
جماعة منهم أبيّ بن
الصفحه ٦٥٥ : أُخْتٌ) أي الأخت من الأب والامّ أو للأب فقط لأنّ حكم الأخت من
الامّ فقط قد مضى في أوّل السورة فللأخت
الصفحه ٥٦ : : فقال قوم زوالها وهو المرويّ عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما
الصلاة والسلام (٣) ومعنى (لِدُلُوكِ
الصفحه ٥٧ :
عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام (١) ثمّ قال واستدلّ قوم من أصحابنا بالآية على أنّ وقت
الصفحه ٨١ : ذلك
عن أبي جعفر عليه الصلاة والسلام (٥) فالمعنى أنّها لله أي خلقت لان يعبد بها الله ، فلا
تشركوا معه
الصفحه ٨٢ : أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام ولا يخفى بعده ، فإنّه حينئذ لا معنى لقوله
الصفحه ١٥٥ : الله بن سنان] عن أبي عبد الله عليه
الصلاة والسلام قال : من أفطر في شهر رمضان في عذر ثمّ أدركه رمضان آخر
الصفحه ١٨٧ : إليها وهو المرويّ عن أبي جعفر وأبي عبد
الله عليهماالسلام وقيل إنّه خطاب له ولغيره ، والمراد بالقربى
الصفحه ١٩٥ :
ابن عباس إنّها نزلت في علىّ بن أبي طالب عليهالسلام حيث كانت معه أربعة دراهم فتصدّق بواحد نهارا وبواحد
الصفحه ٢١٨ : الحدّ
وغيره ، للأخبار مثل حسنة الحلبيّ لإبراهيم عن أبي عبد الله عليهالسلام قال سألته عن قول الله عزوجل
الصفحه ٢٧٤ : ثمّ أفيضوا منه
إلى منى ، ففهم الوقوفان ونزول منى ، ونقله في مجمع البيان عن أبي عبد الله عليهالسلام