الصفحه ٦٥٣ : والأخوات ، والمذكورة في هذه الآية
من قبل الامّ وفي آخر السورة من كان منهم من قبل الأب والامّ أو من قبل الأب
الصفحه ١١ : غدوا على رسول الله صلىاللهعليهوآله كلّ منهم يرجو أن يعطاها فقال صلىاللهعليهوآله : أين عليّ بن أبي
الصفحه ٢٤ :
وتخرجوا من آخر ، وقال في مجمع البيان وهو المرويّ عن أبي جعفر عليهالسلام (١) ويؤيّده عدم الاحتياج إلى قيده
الصفحه ٣٢ : ، وهو عن ابن عباس
وعائشة والحسن وقتادة ومجاهد ومحمّد رفيق أبي يوسف وهو مذهب أكثر أصحابنا ، ويدلّ
عليه
الصفحه ٣٩ : الأثير ، وقال
الجوهري الطعام ، ما يؤكل ، وربما خص بالطعام البر ، وفي حديث أبى سعيد رضى الله
عنه كنا نخرج
الصفحه ٤٧ : ، الأعراف : ١٩.
(٣) كقول الشاعر
وبأبه اقتدى عدي في الكرم
ومن يشابه أبه فما ظلم
الصفحه ٤٩ : أبواب أعداد الفرائض ، تفسير العياشي ج ١ ص ١٢٧.
(٤) سنن أبى داود ج ١
ص ٩٧.
الصفحه ٥٢ : التقوى.
واعلم أنّ هذا
التفسير لا يناسب رواية أبي جعفر عليه الصلاة والسلام وهو الظاهر ، وأنّه خلاف
الصفحه ٨٣ : يصلّي قربك ، ولا تخافت حتّى لا تسمع نفسك عن الجبائي وقريب
منه ما رواه أصحابنا عن أبي عبد الله
الصفحه ٩٢ : عن أبي عليّ الحسن بن الشيخ الطوسيّ رحمهماالله في أوّل الركعة قبل الحمد ، فقط ، محتجّا بها ، ولا
الصفحه ٩٥ : ) نقل في مجمع البيان رواية : أنّه كان عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وأبا ذر. (وَاللهُ يُقَدِّرُ
اللَّيْلَ
الصفحه ١٠٨ : في عليّ بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام حين تصدّق بخاتمه في
الصلاة راكعا ويدلّ عليه الروايات من
الصفحه ١٠٩ : رحمهالله.
أقول : روى الحديث في المجمع عن أبي
القاسم الحسكانى وفيه «خاتم من فضة» راجع ج ٣ : ٢١٠ ، وأخرج
الصفحه ١١٠ : ، فان الله تعالى قال أَقِمِ
الصَّلاةَ لِذِكْرِي» راجع سنن ابى داود
ج ١ ص ١٠٣ ، الدر المنثور ج ٤ ص ٢٩٣
الصفحه ١١٤ : هذا المذهب منسوب إلى أبي القاسم
البلخيّ فقطّ على ما ذكره في شرح التجريد الجديد وحاله أيضا ليس بظاهر