الصفحه ٣٨٣ : لصدق العقوق ، ولهذا قاله الفقهاء وأمّا فعل
المندوب فالظاهر عدم الاشتراط إلّا في الصوم والنذر ، على ما
الصفحه ٤٨١ : المال وهو المرويّ عن
الباقر عليهالسلام فمراده ما قلناه ، وقد حذف العقل من تعريف الرشد في
عبارات الفقها
الصفحه ٥٠٢ : وكثير ، عين ومنفعة وأحكامها مذكورة في الفقه.
(إِنْ عَلِمْتُمْ
فِيهِمْ خَيْراً) الأمر بها متعلّق بعلم
الصفحه ٥٧٨ : ودنيا فلا يترك وإن لم تكن فيها
الفروعات الفقهيّة المذكورة في الفقه ، ولكن ذكرتها لكثرة فوائدها
الصفحه ٥٩٥ : وإن دخل بهما.
ولا يضرّ إرسال
مثل جميل في مثلها ، وقال في الفقيه وفي رواية جميل أنّه قال في الرجل إلى
الصفحه ٥٩٦ :
أطهار ، وفي متنها أيضا شيء فتأمّل ، وصحّتها أيضا غير ظاهرة ، لأنّ في
طريقه في الفقيه أبان بن عثمان
الصفحه ٦٣٣ : يأكل منه فاشترط في حلّه أن يكون الكلب ما أكل منه فلو أكل
حرم ثمّ قال : وإليه ذهب أكثر الفقهاء ونقل فيه
الصفحه ٤ : المقام بأن
تقولوا «باسم الله» فينبغي قوله في ابتداء الأكل والشرب واللّبس والذّبح وغيرها
كما قاله الفقها
الصفحه ٢٢ : إشكال ولهذا ما شرطه
الفقهاء فانّ الفسق لا يمنع من صحّة عبادة إذا فعلت على
الصفحه ٢٤ : زوال العقل لا تصحّ وهو ظاهر ، ولهذا
أوجب الفقهاء القضاء على السكران ، وجملة (وَأَنْتُمْ سُكارى) حال عن
الصفحه ٣٤ :
__________________
(١) فإنه قال في
الفقيه ج ١ ص ٥٣ (ط ـ النجف) ولا يجوز مجامعة المرءة في حيضها لان الله عزوجل
نهى عن ذلك فقال
الصفحه ٣٥ : ، سيّما مع عدم بيان واضح ، ومعلوم عدم ذلك ، وإلّا لمّا اختلف الفقهاء
وما يختفي عن مثل الشافعي وغيره
الصفحه ٥١ : توجّهه إليها كما في آيات أخر (٢) ولهذا قيل من كان في عمل الله كان الله في عمله ، وقال
بعض الفقهاء : طالب
الصفحه ٥٦ : المبالغة في فعلها أوّل الوقت ، وعند بعض الفقهاء ليس
الوقت إلّا الآخر في جميع الصلوات الموسّعة ، ومن يفعلها
الصفحه ٦٣ : من الفقه فإنّه من ضروريات الدّين ، مع أنّ الآيات الدالّة عليها في
غاية الإجمال فكان تركها أليق ، ولكن