الصفحه ٦٩٣ :
الرابعة
عشر : (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ
شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللهِ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
الصفحه ٢٢ : محذوف أي أتل واقرأ تلاوة متلبّسة بالحقّ أو
حال من ضمير «أتل» أو من نبإ (إِذْ قَرَّبا
قُرْباناً) ظرف بنا
الصفحه ٣٦ : فيمكن حينئذ الأحكام الأربعة فيه (مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ) من قبل الطهر لا من قبل الحيض عن السدّي
الصفحه ٧٤ : الميتة والظاهر أنّها كلّ حيوان
فارقته الروح من غير تذكية شرعيّة ، ولو بإخراج المسلم السمك من الماء حيّا
الصفحه ٢٢٦ : قال : وقال
أبو عبد الله عليهالسلام التعقيب (١) بمنى عقيب خمس عشر صلاة أوّلها صلاة الظهر من يوم النحر
الصفحه ٣٢٣ :
في نفسه من القبيح ممّا لا يظهره لغيره ، والمنكر ما يظهره للنّاس ممّا يجب
إنكاره عليهم والبغي ما
الصفحه ٤٩٩ : ، وصار المصلحة في عدمه ويكون هو أولى بالنسبة إليه تنحلّ
اليمين من غير كفّارة ، فكأنّه يدخل حينئذ في
الصفحه ٦٠٦ :
نشوز المرأة وسوء خلقها ، ولعلّ المقصود ظنّهما عدم إقامة الحدود ، بأن
يظهر من المرأة النشوز والبغض
الصفحه ٦٠٧ : بخلافها (وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ) فإنّ من يتجاوزها (فَأُولئِكَ هُمُ
الظَّالِمُونَ) أي يظلمون أنفسهم
الصفحه ٦٤٠ :
والرزق الحسن ما أحلّ من ثمرها كالخلّ والزبيب والربّ والتمر ، وقيل المراد
بالسكر ما يشرب من أنواع
الصفحه ٤٦ :
يفهم من كلامه اشتراط العدالة في القاضي والشاهد والراوي وإمام الجماعة مع
أنّه حنفيّ المذهب كما هو
الصفحه ٥٥ : والجنازة ،
والاستسقاء ، والكسوف ، والخسوف ، وصلاة الضحى ، والتهجّد ، وصلاة التسبيح ، وصلاة
الحاجة وغيرها من
الصفحه ٦٦ :
دائما لمن يصلّي والذّبح والاحتضار والدفن وللمستحبّات من الجلوس والدعاء والانحراف
في الخلإ وغير ذلك
الصفحه ٧٨ :
عذاب يوم القيامة ، وهو عظيم ، وأيّ عظيم نعوذ بالله منه.
قيل (١) في الآية أحكام ، ما عرفناها بل
الصفحه ١١٣ :
الأرض والفراش مفعولا جعل ، والسماء والبناء عطف عليهما ، و «من» الأولى
ابتدائيّة ، والثانية