الصفحه ٥٦٢ : كلّ ليلة ونحوه (إِلَّا أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً
مَعْرُوفاً) كأن المستثنى منه ، محذوف أي لا تواعدوهنّ
الصفحه ٣٨٢ : إليهما ويمنع غيره من إيصاله
بحسب طاقته.
التاسع : ترك
الصوم ندبا إلّا بإذن الأب ولم أقف على نصّ في الأمّ
الصفحه ٥٠٩ :
حكمه إذا جار ، ومنه عول الفريضة ، وفسّر بأن لا يكثر عيالكم من عاله ،
فعبّر عن كثرة العيال بكثرة
الصفحه ٦٠٩ : غيره
مع إشعارها بعدم الصحّة ، فإنّ الظاهر من حال الشارع عدم ترتيب الأحكام إلّا على
ما رضي به ، إلّا أن
الصفحه ٦١٩ : إنّ ذلك خرج بالدليل اليقينيّ من إجماع ونحوه ممّا
ثبت اعتباره بالدّليل اليقينيّ وإلّا يمنع جواز العمل
الصفحه ١٨٨ : والكسب ،
والعامل هو الّذي يجمع الزكاة ولا يشترط فيه إلّا العمل بظاهر الآية ، والمؤلّفة
هي الطائفة من
الصفحه ٤١٨ : لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى) أي سعيه «إن» هي المخفّفة من المثقّلة وهي مع ما بعده
في محلّ الجرّ بيان لما في صحف
الصفحه ٦٠٤ :
على بعض ما مرّ أو الأخبار والسنّة ، فلا بدّ من كون الزوجين صالحين شرعا
لذلك وأمّا كونه بالغا فغير
الصفحه ٦٧٨ : أعمّ من الهلاليّ والعدديّ وإن
كان الأوّل أظهر ، وأيضا ظاهره عدم تحقّق التتابع إلّا بتتابع الجميع ولكن
الصفحه ٢٣٣ : بإتمامهما أمر بأدائهما ، بدليل قراءة من قرأ «وأقيموا الحجّ
والعمرة» والأمر للوجوب في أصله إلّا أن يدلّ دليل
الصفحه ٦٠٥ : النساء من مهورهنّ وتعطوه
لأزواجهنّ إلّا أن يخاف الزوجان من ترك إقامة حدود الله ومواجب الزوجيّة ، لما
الصفحه ٣٥ :
بعد الغسل أو بعد مضيّ وقت صلاة كامل مع أنّه بقي حكم الوسط إلّا أن يريد بالأقلّ
غير الأكثر أو العكس
الصفحه ١٨١ :
الصَّلاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسالى وَلا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كارِهُونَ) ففي صحّة العبادة من المكره عليها
الصفحه ٣٠٩ :
غيره ، إلّا أن يكون المراد بعد الخروج عن الحقّ الّذي للمقتول ، وتقبل
توبته من جهة فعله الحرام
الصفحه ٣٥٣ : صلىاللهعليهوآله ما من مكروب يدعو بهذا الدعاء إلّا استجيب له ، وهو
صريح في قوله تعالى (وَكَذلِكَ نُنْجِي