الصفحه ٢٤ :
أن يشرعوا في الصلاة لا الّذين لا يعلمون ما يقولون بزوال عقلهم فتأمّل.
(وَأَنْتُمْ سُكارى) من
الصفحه ٦٤ :
المقصود [من
الآية] أنّ الله تعالى : يقول للنّبيّ صلىاللهعليهوآله إنّا قد نعلم تردّد وجهك في جهة
الصفحه ٧٠ : الايمان أو لباس يقصد به العبادة
والخشية من الله تعالى والتواضع له كالصوف والشعر ، أو مطلق اللّباس الذي
الصفحه ١٨١ : ، والجنوب عن الأيمان والشمائل والظهور عن المتأخّرة
فاستوعب الكلىّ البدن كلّه ، وقيل غير ذلك فتأمل.
(هذا ما
الصفحه ٣١٩ : أيضا قوله (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) من حيث إنّهم انتسبوا إلى أصل واحد هو الايمان الموجب
للحياة
الصفحه ٣٣٤ : إشارة إلى أنّ من لا توكّل له لا إيمان له كقوله (وَعَلَى اللهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ
كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
الصفحه ٤٧٨ :
أي أقرب إلى (أَنْ يَأْتُوا
بِالشَّهادَةِ عَلى وَجْهِها) على نحو ما حمّلوها من غير تحريف وخيانة
الصفحه ٤٩٦ : ء المؤتمن عليه أمانة وعهدا ومنه
«أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ»
«وَتَخُونُوا
أَماناتِكُمْ» (٢) وإنّما تؤدّوا
الصفحه ٥٥٦ : ، وإنّما أضاف إليه تعالى على ضرب من المجاز أي تزوّدوا ما لا تفتضحون به
عنده ، وهو التقوى ، فانّ خير الزاد
الصفحه ٣٢٦ :
وعن أبي عبد
الله عليهالسلام قال شابّ سخيّ مرهق في الذنوب أحبّ إلى الله من شيخ
عابد بخيل.
وعن
الصفحه ٣٢٩ :
أعدّت للمتّقين وللّذين إلخ فتكون معدّة للمتّقين والتائبين وهم يكونون الغرض
الأصليّ من خلق الجنّة ، فلا
الصفحه ٤١١ :
من الشرك وقتل النفس بغير حقّ والزنا
«وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً
، [يضاعف إثمه]
أي يأثم
الصفحه ٤٤٠ :
ضعيف لأنّه لا ينفي أن يكون إذا عاد إلى الايمان قبل مضيّ العدّة. وفي
الاستدلال على عدم جواز الشرا
الصفحه ٥٠٠ : أن يكون المراد من الكسوة
الثياب الّتي يحتاج إليها الإنسان عرفا كالإطعام ، فإنّه لا بدّ من كونه مقدار
الصفحه ٦٨٨ :
ففيه كمال المبالغة في المنافاة بين الايمان و [إرادة] التحاكم إلى
الطاغوت.
وقد اختلف في
معنى