الصفحه ٤٣٤ : خلاف ما يقتضي علمه ، فتقييد الترك بالايمان يكون لذلك ،
أو يكون على ظاهره ، أي يجب عليكم ترك ما بقي من
الصفحه ٤٤٥ : ء من عليه الدين وأنّه مكتوب بالعدل وما دخل عليه
التغيير والتزوير بإقراره أو بالشهود ، ولهذا شرط الإملا
الصفحه ٥٠٤ : :
الاولى
: (وَأَنْكِحُوا الْأَيامى مِنْكُمْ
وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا
الصفحه ٢٩٩ :
الكفّار ، ويفهم منه سقوط اعتبارها عند الله ، وفيه إشعار بعدم حسن
التّخصيص فيجوز طلبه مطلقا فيمكن
الصفحه ٤٨٧ : أَيْمانُكُمْ مِنْ فَتَياتِكُمُ»
(١) فانّ المراد عدم قتل البعض بعضا ، وجنس ما ملكت الأيمان ، وجنس الفتيات ،
لا
الصفحه ٧٩ : وتلاوة القرآن ، وتجنّبها من أعمال الدّنيا واللهو
واللّعب وعمل الصنائع بل الحديث فإنّه روي : الحديث في
الصفحه ١٠٧ : الظاهر إذ
لا يشترط في صحّة الصلاة غير الإسلام والايمان ويمكن فهم عدم جواز إسناد خلق شيء
من العالم إلى
الصفحه ١٨٨ : .
وهنا أحكام
تطلب من كتب الفروع ، مثل اشتراط الايمان أو حكمه مثل أطفال المؤمنين في غير المؤلّفة
، وعدم
الصفحه ٢٠٣ : يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ) (١).
أي لا تحبطوا
أجر الصدقة بكلّ واحد من المنّ والأذى كابطال المرائي
الصفحه ٣٩٣ :
حقّ الله ، وأنّه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، ثمّ قال (إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ) من آمن ومن كفر
الصفحه ٥٦٧ :
لا تؤاخذ به ، ولا تنقص بذلك مرتبة من مراتبك الّتي عند الله ، فإنّه يغفر
الذنوب ويرحم المذنبين
الصفحه ٥٩٢ :
لعسر الاطّلاع عليهنّ غالبا إلّا من جهة قولهنّ ، وليس الغرض من التقييد
بقوله (إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ
الصفحه ٢٧٠ : النّاس يتعارفون هنا وقيل : لأنّه رأى إبراهيم عليهالسلام في المنام ذبح ولده وتفكّر أنّه أمر من الله أم لا
الصفحه ٤٢٢ : الايمان بالله ، والموجب لدخول الجحيم ، والكون في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا ،
وعدم صديق وحميم له ، وعدم طعام
الصفحه ٤٦٢ :
(كتاب)
(وفيه جملة من العقود)
وفيه مقدّمة
وأبحاث أمّا المقدّمة ففيها آية واحدة مشتملة على أحكام