الصفحه ٨٧ : ظاهر ، ولا يناسب من العلماء العمل إلّا لله.
ولهم أمثال ذلك
كثيرة ، مثل ما ورد في تسنيم القبور أنّ
الصفحه ٥٥٥ : الولد ، لما روي في مجمع
البيان أنّه إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلّا من ثلاث : ولد صالح ، وصدقة جارية
الصفحه ٦٣٣ : سمّوا عند أكله والأوّل هو
المشهور وهو المفهوم من الرواية السّابقة إلّا أنّه فهم منها تعيينه بقوله بسم
الصفحه ٦٤٤ : إِلَّا
أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً) (٢).
يجوز أن يكون
من المؤمنين والمهاجرين بيانا
الصفحه ٤٢٢ : إلّا من غسلين ، الّذي لا يأكله إلّا الخاطئون
المذنبون ، فكيف تارك فعله فلا ينبغي ترك إطعام مسكين إن قدر
الصفحه ٦١٣ :
إلّا من جهة العقل فانّ كلام بعضهم لا اعتبار به ، فيعتبر التمييز والعقل
ولا يحتاج إلى الرشد وأما
الصفحه ٢٢ : يشترط فيه التقوى
كما قلناه.
قال البيضاويّ
: وفيه إشارة إلى أنّ الطاعة لا تقبل إلّا من مؤمن متّق وفيه
الصفحه ٦٦ : ، وليس من الأخبار الآن إلّا خبر واحد في التهذيب (١) في نهاية ما يكون من ضعف السند فإنّه قال عن الطاطريّ
الصفحه ١٤٥ : والتابع للشهوة مع العمل الصالح حيث قال (إِلَّا مَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ
صالِحاً فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ
الصفحه ٤٢ : معلوم ،
بل كونه بمعنى النجس الشرعيّ ، إذ ما يفهم ذلك إلّا من القذر ، وكونه بذلك المعنى
غير ظاهر
الصفحه ٣٤٣ : إلّا بالحجّة فلا يكفي غيرها من
التقليد.
واعلم أنّ في
هذه الآيات دلالة على أنّ تحريم شيء وتحليله بغير
الصفحه ٥١٧ : صلىاللهعليهوآله أنّه أباحها ثمّ أصبح يقول إنّي أمرتكم بالاستمتاع من
هذه النساء ألا إنّ الله حرّم ذلك إلى يوم
الصفحه ٢٥٧ :
الأمن فكما فهم من الكشّاف ومجمع البيان ، فانّ الخلوّ من المرض أمن ، وكذا
عدم الخوف وأيضا المرض ضيق
الصفحه ٦١٨ : ذلك ، إذ لا يلزم من نهي القول
على الله من غير علم إلّا عدم جواز القول على الله من غير علم لا غيره حتّى
الصفحه ٢٣ :
وجهها ، ويمكن أن يقال المراد اشتراط التقوى في تلك العبادة أي لا يقبل
الله العبادة إلّا من المتّقين