الصفحه ٥٦٩ :
الواجب في مخالصة الرسول صلىاللهعليهوآله من حبّ ما يحبّه ، وكراهة ما يكرهه.
ونقل في الكشاف
عن ابن
الصفحه ٤٣ :
تطهّرها بالماء المطلق لأنّه المفهوم من التطهير إذ لا عرف في التطهير
بغيره ، فدلّت على وجوب طهارة
الصفحه ٨٥ :
: الصلاة عليه واجبة ، وقد احتلفوا في حال وجوبها ، فمنهم من أوجبها كلّما جرى
ذكره ، وفي الحديث من ذكرت عنده
الصفحه ٣٨٨ :
، والله سبحانه يعاقب على ما في القلوب من حبّ الإشاعة.
(وَلا يَأْتَلِ
أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ
الصفحه ٤٩٢ :
مِنْ
عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) فافهم
الصفحه ٣٠٠ :
يُقْبَلَ
مِنْهُ (١) وفيه تأمّل إذ يلزم دخول العبادات في الإسلام والايمان
عند أصحابنا أيضا مع أنّه
الصفحه ١٤٢ : رُسُلِكَ) ما وعدتنا على تصديق رسلك من الأجر والثواب أو ما
وعدتنا بلسانهم ونقلهم عنك وهذا السؤال ليس لأن
الصفحه ٥٢٩ : نكاح الكتابيّة ، وأنّها تدلّ على
جواز نكاح المخالفة من أنواع المسلمين لكون الإيمان بمعنى الإسلام على ما
الصفحه ١٣٧ : ، دون الرياء
والسمعة (وَلا تَعْدُ عَيْناكَ) لا تتجاوز عيناك (عَنْهُمْ) بالنظر إلى غيرهم من أبناء الدنيا
الصفحه ٣١٢ :
فقتله واستاقوا غنمه ، وفيها دلالة على قبول الايمان ممّن قال بلفظه من غير تعرّض
له أنّه مكره أو قاصد لذلك
الصفحه ٣١٣ :
مجتهدا ، ومعلوم أنّ كلّ من فعل شيئا خصوصا مثل هذه الأمور ليس بمجتهد ولم
يعلم صحّة الإيمان عند الله
الصفحه ٢١٥ :
تبوّؤا دار الهجرة ودار الايمان بحذف المضاف إليه من الأوّل والمضاف من الثاني أو
المراد أخلصوا الايمان
الصفحه ٦٧٦ : إلّا أنّ من ولد بين مؤمنين فلا
خلاف أنّه يحكم له بالايمان.
وهذا الكلام
يشمّ منه رائحة التنافي ، وأنّ
الصفحه ١١٤ : الإيمان ، وكذا في غيرها أيضا من الآيات.
__________________
(١) أى ومن الأحكام
المستنبطة تحريم الشرك
الصفحه ٣٥١ :
الأسلوب من التأديب في دعوته إلى الايمان نهاية شفقته تعالى بعباده وكمال اهتمامه
بإيمانهم باختيارهم