الصفحه ٤٠٨ : هم المذكورون والموصوفون بالصفات المذكورة ، منها
المشي على الأرض هونا : هينين ، فيكون حالا أو مشيا
الصفحه ٤١٣ :
الإضافة بمعنى من ـ إلى قوله : ويجوز أن تكون الإضافة بمعنى من التبعيضيّة كأنّه
قيل ومن الناس من يشتري بعض
الصفحه ٤٤٤ :
(مِنْهُ شَيْئاً) أي من الحقّ أو ممّا أملل أي يملل على وجه لا نقص فيه
بل بالعدل كما قيل في الكاتب
الصفحه ٤٥١ : استبعاد أيضا في أفضليّة الإبراء من الإنظار مع
بقاء المال في الذمّة وحصول كلّ يوم بل كلّ ساعة صدقة فيه ، مع
الصفحه ٤٧٠ :
على عدم الوجوب ، وأصل عدم النسخ والروايات ، فيفهم حينئذ منها الاستحباب
المؤكّد للمذكورين.
فيفهم
الصفحه ٤٧٥ : الْمَوْتِ) أي قاربكم الأجل فليس بشرط لمطلق هذه الشهادة ، بل
إشارة إلى اشتراط الانتقال من شهادة العدلين من
الصفحه ٥٠٥ :
طلب المرأة ذلك ، وممّا يدلّ على كونه مندوبا إليه قوله صلىاللهعليهوآله من أحبّ فطرتي فليستنّ
الصفحه ٥٠٩ :
حكمه إذا جار ، ومنه عول الفريضة ، وفسّر بأن لا يكثر عيالكم من عاله ،
فعبّر عن كثرة العيال بكثرة
الصفحه ٥٣١ : المهر بالوطي دون غيره بمعنى أنّه لا يرجع إلى الزوج منه شيء أصلا
بالطلاق والفسخ ، وعلى الرواية الأخرى
الصفحه ٥٣٤ :
مثلها أقلّ من ذلك فلها حينئذ الأقلّ من نصف مهر المثل والمتعة ، ولا ينقص
من خمسة دراهم لأنّ أقلّ
الصفحه ٥٤٥ : بَنِي أَخَواتِهِنَّ.)
والمراد
بالآباء الأب وإن علا ، وبالأبناء الابن وإن سفل ، والأخ أعمّ من أن يكون
الصفحه ٥٥٠ :
فإنّ المقصود هو التستّر وأنّ المراد من بعد صلاة العشاء وقت النوم تمام
اللّيل وبالجملة الظاهر أنّ
الصفحه ٥٧٣ : عليهالسلام في الكشّاف والقاضي وسئل عليّ رضياللهعنه عن التوبة ، فقال تجمعها ستّة أشياء : على الماضي من
الصفحه ٥٧٤ :
من الذنب كمن لا ذنب له ، ويدلّ على أنّها مقبولة إلى أن يعاين الموت أنّه
وضع يده صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٧٨ :
فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنّة عن كتاب النّووي.
ثمّ قال : قلت
أبوء بباء بعد الواو وهمزة