الصفحه ٤١ :
قيل : قذر يعاف
عند العقول وأفراده لأنّه جنس أو لأنّه خبر للخمر ، وخبر المعطوفات محذوف من جنسه
الصفحه ٥١ :
ولا تهتمّ بأمر الرزق والمعيشة ، فانّ رزقك يأتيك من عندنا ، ونحن رازقوك ،
ولا نسألك إن ترزق نفسك
الصفحه ٧٦ : يعتقد
أنّها من الله وأنه أجراها على يد فلان وجعله سببا في نيلها ، فتدلّ على تحريم هذا
القول ، بل هو قريب
الصفحه ١٠٨ : في عليّ بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام حين تصدّق بخاتمه في
الصلاة راكعا ويدلّ عليه الروايات من
الصفحه ١١٢ : ما أخرجه الدليل من الصبيان والمجانين ، والمتّصف بالمانع من العبادة
، وأمّا الاستنباط فهو أنّها تدلّ
الصفحه ١٢٣ : الصلاة ، ولم
يعلم الترتيب بين الجنين والاستلقاء ويحتمل إرادة الكلّ من الجنوب من غير ترتيب ،
أو مع الترتيب
الصفحه ١٢٥ : وَإِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ) (١).
قيل : فإذا
فرغت من الصلاة المكتوبة فانصب إلى ربّك في الدعاء ، وارغب إليه
الصفحه ١٣٠ : الإخفاتيّة ، وبها استدلّ عليه
بعض الأصحاب ، والحنفيّة وذلك لا يخلو عن بعد ، من جهة إطلاق عامّ كثير الأفراد
الصفحه ١٣٨ :
بل اختلاف كلّ واحد منها : تارة بارد ، وتارة حارّ وتارة قصير وتارة طويل
لدلالات وأدلّة على وجود
الصفحه ١٥٩ :
المصلحة أو أنّه نزل في شأنه بعض القرآن ، أي وصفه وبيان رتبته بأنّ فيه
ليلة [هي] خير من ألف شهر
الصفحه ١٩٥ :
فالحديث إشارة
إلى حسن حال أصحاب الصفّة وأنّهم على أمر عظيم ، وكذا من هو مثلهم ، ومضمون الآية
الصفحه ٢٠٨ :
(كتاب الخمس)
وفيه آيات :
الاولى: (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ
الصفحه ٢١٦ : مَقامُ إِبْراهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ
الصفحه ٢٢١ : للشيء باسم أشرف أجزائه ولهذا قيل في (أَسْرى بِعَبْدِهِ
[لَيْلاً]
مِنَ
الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) أنّه أسرى
الصفحه ٢٣٦ :
معتمرا ، فلا بدّ فيه من البعث لأنّه ممنوع عن الوصول إلى محلّ الذّبح
المذكور فرضا ، فعندهم فرق