الصفحه ٢٥٣ : إليها ، وأراد إتمامها فصدّ عنه ، ولم يتحلّل ورجع إلى
بلده ، فدخل تحت المصدود من العمرة وأنّه على تقدير
الصفحه ٢٥٧ :
الأمن فكما فهم من الكشّاف ومجمع البيان ، فانّ الخلوّ من المرض أمن ، وكذا
عدم الخوف وأيضا المرض ضيق
الصفحه ٢٧٥ : المفهوم من قوله (فَاذْكُرُوا اللهَ
عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ) أو على وجوب التوبة مطلقا كما أشرنا إليه
الصفحه ٣١٧ :
أولى وكأنّه إلى ذلك أشار ما نقل عن الشهيد قدّس الله سرّه أنّه يجب الفرار
من بلد التقيّة إن صحّ
الصفحه ٣٢٠ :
فيها أحكام
منها إذا جاءت امرءة من الكفّار إلى المسلمين وادّعت الإسلام يجب أن تختبر ، فان
علم أنّها
الصفحه ٣٢١ :
(كتاب)
(الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر)
وفيه آيات :
منها: (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ
أُمَّةٌ
الصفحه ٣٥٧ : (وَاتَّبِعْ) في ذلك وغيره (سَبِيلَ مَنْ أَنابَ) يعلم أنّ له رجوعا ومصيرا (إِلَيَّ) ويعتقد أنّ العاقبة إلىّ وهو
الصفحه ٣٧٧ :
قبيحة ، تؤدّي إلى أذى الوالدين ثمّ تبتم إلى الله واستغفرتم منها (فَإِنَّهُ كانَ لِلْأَوَّابِينَ
الصفحه ٣٩٩ :
الَّذِينَ
ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ»
وقال عليهالسلام من ولي جائرا على جور كان قرين هامان في
الصفحه ٤٠٣ : رَبَّهُمْ وَيَخافُونَ سُوءَ
الْحِسابِ) فيها دلالة على صحّة نسب الأفطس ، وجواز إعطاء الفاسق
والإحسان إلى من
الصفحه ٤١٤ : متفاوتتان في
أنفسهما ، فخذ بالحسنة الّتي هي أحسن من أختها ، إذا اعترضتك حسنتان ، فادفع بها
السيّئة الّتي ترد
الصفحه ٤١٩ :
وزر من عمل بها إلى يوم القيمة ، وهو ظاهر.
نعم ينافيه
مؤاخذة العاقلة في الخطاء فخرج بالنصّ
الصفحه ٤٣٣ : في غير هذا المحلّ إلّا أنه ينبغي أن يعلم أنّ ظاهر الآية خالية من
الشرائط فبعد ثبوت معنى الربا فكلّ
الصفحه ٤٣٥ :
والربا ، فنزلت (فَإِنْ لَمْ
تَفْعَلُوا) أي إن لم تتركوا ذلك (فَأْذَنُوا) أي فاعلموا (بِحَرْبٍ مِنَ
الصفحه ٤٤٣ :
عدم دلالة هذه الآية عليه ظاهرا ، نعم هو مفهوم من غيرها ، وقد يقال يفهم
ذلك بالطريق الأولى من إباحة