الصفحه ١٠٣ :
وبعد الفهم ، وعدم ظهور الوجوب ، والأصل عدمه ، وليس بظاهر من الآية فالأصل
ينفيه ، ولأنّه تحيّة
الصفحه ١٢٢ : للقصر كالسفر ، فالشرط أحد الأمرين المذكورين في الآية وإن لم يفهم من ظاهرها
، بل ظاهرها أنّ كلاهما معا
الصفحه ١٣٦ :
إلى فراشه قال النبيّ صلىاللهعليهوآله من قرأ هذه الآية عند منامه (قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
الصفحه ١٧٠ : (٢) والكسب في الطاعة ، إلى أنّ الطاعة تكتب ويثاب عليها ،
بمجرّد وقوعها ، على أيّ وجه كانت وأدنى شيء منها
الصفحه ١٧١ : بذهاب الحمرة المشرقيّة ، بحيث لا يبقى منها شيء
وإن بقيت صفرة أو بياض ، هذا عند أكثر الأصحاب وعند الشيخ
الصفحه ١٧٣ :
الاستحباب.
وليس ببعيد
إخراج جزء ما قبل الفجر أيضا من باب المقدّمة ، فيحرمان في ذلك أيضا كما يحرمان في
جز
الصفحه ١٩٤ : ) بعلاماتهم من الضعف وصفرة الوجه كأنّ الخطاب لرسول الله
صلىاللهعليهوآله أو لكلّ من يتأمّل في شأنهم «و (لا
الصفحه ١٩٦ : دون آخر ، خوفا من الفوت وعدم الوصول إلى مرضات
الله به ، والظاهر من (أَمْوالَهُمْ) جميع الأموال ، ويدلّ
الصفحه ١٩٨ : أعمّ من الزكاة والنفقة الواجبة للوالدين ، أو يكون
المراد مطلق الراجح أعمّ من المندوب والواجب ، والمندوب
الصفحه ٢١٧ :
فالأصل وظاهر الآية ينفيانه فإنّ الأصل عدم اشتراط الزيادة ، وأنّ معنى
الآية على الظاهر : لله على من
الصفحه ٢١٨ : عن أمامة عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : من لم تحبسه حاجة ظاهرة من مرض حابس أو
سلطان جائر ولم
الصفحه ٢٣١ : جنوبها على الأرض أي ماتت بالنحر (فَكُلُوا مِنْها وَأَطْعِمُوا) منها (الْقانِعَ) الّذي يقنع بما يعطى
الصفحه ٢٣٥ :
الرّجل وأحصر على ما لم يسمّ فاعله ، قال ابن السكّيت أحصره المرض إذا منعه
من السّفر أو من حاجة
الصفحه ٢٤٤ : ، وإجزاء هدي السياق عن هدي التحلّل.
الثاني
عشر : هل هذا الحكم مخصوص بالمريض أو جار في كلّ من يعجز بغير
الصفحه ٢٤٨ :
إحرام الحجّ إلى إحرام العمرة من غير قصد واحتياج إلى النقل ، كما هو مذهب البعض
الثانية عشر أنّهم يفهم عدم