الصفحه ٢٧٣ : بلى ، قال فعرفات كلّها موقف وما قرب من الجبل فهو
أفضل ، والآخر رواه زكريّا الموصليّ قال سألت العبد
الصفحه ٣٥٨ : .
ومن وصيّته (وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ
صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْواتِ لَصَوْتُ
الصفحه ٣٩٠ : بمغفرة الله وعفوه وصفحة فافهم.
ثمّ إنّه لا
يخفى أنّ مضمون الآية نهي من اتّصف بفضل مّا وسعة عن الحلف
الصفحه ٣٩٤ : ، بل لا بدّ من الإحسان ، فيفهم أنّ ترك الإحسان بمنزلة الشرك في النهي
والقبح.
(وَلا تَقْتُلُوا
الصفحه ٤١٢ : الأخبار أيضا حتّى ورد إعادة الوضوء بقراءة ما زاد على ثلاثة أبيات إلّا أن
يراد ما هو الباطل منه. في الكشّاف
الصفحه ٤١٦ : دلالة على
جواز ركوب البحر بالفلك ، وركوب الأنعام ، وأنّهما نعمة من الله على عباده ،
واستحباب ذكر نعم
الصفحه ٤٢٩ : يقومون» ، و «إلّا» للاستثناء ، وما بعده مستثنى ، والمستثنى
منه محذوف والتقدير لا يقومون قياما إلّا قياما
الصفحه ٤٥٠ : ثوابا من إنظاره أو ممّا تأخذونه بمضاعفة ثوابه
ودوامه ، فإنّ مصدريّة وما بعده مبتدأ بتأويل المصدر ، وخير
الصفحه ٤٧٢ : الظاهر
أنّه يعاقب بالتأخير ، ويؤخذ منه ما يقابل المال لأصحابه الأول لو بقي على ملكهم ،
ويؤخذ عوض الحيلولة
الصفحه ٤٧٦ : يَقُومانِ
مَقامَهُما مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيانِ) أي يقوم اثنان من الورثة الّتي جني
الصفحه ٥١٨ : ثمّ أصبح وقال إنّ الله
حرّمها أبدا ، فإنّه يفهم منه أنّه كانت يوما واحدا بل ليلة واحدة ويفهم أنّه كانت
الصفحه ٥٢٦ :
والدليل على
أنّ (مِنْ نِسائِكُمُ) قيد للربائب لا لنسائكم ما ثبت في الأصول أنّ ما يعقب
الجمل من
الصفحه ٥٣٥ :
المطلّقات عن الكلّ أو عن شيء من المهر ، فليس هنا حينئذ في هذه الحال
النصف واجب ، بل إمّا لا واجب
الصفحه ٥٤٣ : عدم وجوب الستر من
المحرّمات على الرجال ، سوى فروجهم ، فبدنهم ليس بعورة وإن كان رؤيته عليهنّ حراما
الصفحه ٥٥٩ :
وجب عليه من رزقها وكسوتها ، أو يأخذه منها وهي تريد الإرضاع فتتضرر
بمفارقة الولد ونحوه ، ولا يكرهها