الصفحه ٢٠٢ :
السرور بذكر غيره إحسانه ومدحه مضيّع ومهلك على ما فهم من بعض الروايات بل
يمكن فهمه من عموم بعض
الصفحه ٢٠٦ :
الإمساك ، من جهة أنّ الأموال إذا كانت تعرض للزّوال إمّا بالموت أو بغيره
من الآفات ، فأجدر بالعاقل
الصفحه ٢٤٥ :
مع شمول الحصر له لغة بل عرفا فتأمّل.
ولا يخفى أنّه
يفهم من هذا الخبر أيضا الفرق بين المحصور
الصفحه ٢٥٤ : عليهالسلام قال مر رسول الله صلىاللهعليهوآله على كعب بن عجرة الأنصاري والقمل يتناثر من رأسه فقال أيؤذيك
هو
الصفحه ٢٨٦ : الأخبار أيضا ، أو جملة الحرم ، فيكون «من» للتّبعيض
ويكون المراد البعض المخصوص ، وهو المقام الآن ، فيفهم
الصفحه ٣٧٤ :
فيها من الأجر الجزيل والثواب [لجميل] العظيم.
(كَذلِكَ) كما بيّن لكم هذه الأحكام والآداب
الصفحه ٣٧٩ :
إن تقتل تكن حيّا عند الله ترزق ، وإن تمت فقد وقع أجرك على الله ، وإن
رجعت رجعت من الذنوب كما ولدت
الصفحه ٤٧١ :
شيء ، وأنّه لا يجازى أحد على عمل غيره ، وفيها أيضا دلالة على بطلان قول
من يقول إنّ الوارث إذا لم
الصفحه ٥٠٨ :
عليكم لهنّ من الحقوق ، فتزوّجوا ما هو حلال طيّب وتقدرون على العدل بينهنّ
من ثنتين أو ثلاثا أو
الصفحه ٥٤٤ :
منها كالخاتم والفتخة وهي حلقة من فضّة لا فصّ لها ، والكحل والخضاب فلا
بأس بإبدائه للأجانب ، ثمّ
الصفحه ٥٤٩ : الله عليهماالسلام (وَالَّذِينَ لَمْ
يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ) أي الأطفال الّذين لم يبلغوا من
الصفحه ١٠ : عليهالسلام إماما وهو غير محصور ، ونقتصر على نبذ منه.
منه قوله تعالى
(١) (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ
الصفحه ٤٢ : الراء وتكسر
الجيم والمأثم وكلّ ما استقذر من العمل ، والعمل المؤدّي إلى العذاب والشكّ
والعقاب والغضب
الصفحه ٤٥ : للجعل الّذي أخبر الله تعالى بفعله
، فيكون من تتمّة قوله ، فيلزم أن يكون ذلك البعض أيضا إماما مخبرا بجعله
الصفحه ٤٧ : يجوّز تخصيص مثله بمثله وليس ، وكذا الكلام في الامام والخليفة
فلزم من كلامه عدم جواز كون من اتّصف بفسق