الصفحه ١٤٥ :
كأنّه يريد
بلزوم العبادات العبادة المتعلّقة بنفسه من غير نظر إلى غيره ، وكذا بتجنّب
المحرّمات وإن
الصفحه ١٥٠ : الامام بقوله «لا تصم أو
ليس من البرّ» (١) عن صوم مثل يوم الغدير ، وأوّل رجب وسائر الأيّام
المتبرّكة من
الصفحه ١٥٣ :
إن كانا واجبين ، والظاهر منها أنّ الصوم خير من اختيار الفدية قال في
الكشاف وتفسير القاضي (وَأَنْ
الصفحه ٢٩٣ : ساوى طعام مساكين من صيام يوم لكلّ مدّ بعد
التقويم والفضّ على البرّ ، فيصوم عن إطعام كلّ مسكين يوما
الصفحه ٣٧١ : ) (١) وبقوله صلىاللهعليهوآله لا يحلّ مال امرئ مسلم إلّا بطيب نفس منه (٢).
والمرويّ عن
أئمّة الهدى
الصفحه ٤٢٠ : ماله ويحصّل العقاب به من جهة الأذى والإسراف والتبذير
وإليه أشير في قوله تعالى (لا تُبْطِلُوا
الصفحه ٥٢٤ : والرجل وأمّا النظر إلى أطفال الأجانب وعورتهم ومباشرة من يباشر ذلك فكلام
الأصحاب في ذلك أيضا مجمل غير
الصفحه ٦٦٥ :
وقالوا أيضا : السلاح أعمّ من المحدد وغيره ، فيدخل فيه العصا.
(وَيَسْعَوْنَ فِي
الْأَرْضِ فَساداً
الصفحه ٣١ :
فيها دلالة على
كون الماء طاهرا ومطهّرا ويتطهّر به ويرفع حدث الجنابة به وأنّ الاحتلام من
الشيطان
الصفحه ٦٥ : الحرم قبلة من نأى عن الحرم من أهل الآفاق
انتهى (٢) لعلّه يريد بعض الأصحاب وهو الشيخ ومن تبعه وقد ضعّفه
الصفحه ٧٥ :
موضع تسكنون فيه (وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ
جُلُودِ الْأَنْعامِ) يعني الأدم (بُيُوتاً) قال القاضي ويجوز
الصفحه ١٣٤ :
فلا كلّ ما
ترجو من الخير كائن
ولا كلّ ما
يرجو من الشرّ واقع
الصفحه ١٣٥ :
أيضا قوله تعالى (يُحِبُّونَ أَنْ
يُحْمَدُوا) الآية (١) وهو في غاية من الاشكال والصعوبة الله يعين
الصفحه ١٧٢ : بالأصل والأخبار بل الإجماع أيضا فخلافه من التحريم
والكراهة يحتاج إلى الدليل ، ووجوب التوبة ، لأنّه قد علم
الصفحه ١٨٤ : الله صلىاللهعليهوآله فدخل المسجد فصلّى ركعتين وكان عادته ذلك كلّما قدم من سفر ، وكأنّه لذلك
يستحبّ