الصفحه ٥١٦ : (١) فأخبر بأنّ هذه المتعة كانت على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله وأضاف النهي عنها إلى نفسه لضرب من الرأي
الصفحه ٦٥٧ :
نظر واضح ، والمجوّزون للتخصيص إنّما يجوّزونه بالخبر الصحيح المخلص الناصّ
لأنّهم قالوا القرآن
الصفحه ٥٩ : ، فهي صريحة في وقوع
التكفير وكذا غيرها من الآيات والأخبار واللّطف يعني أنّ الطاعات موجب لترك
المعصيات
الصفحه ٩٣ : مجمع
البيان (٢) والاستعاذة استدفاع الأدنى بالأعلى ، على وجه الخضوع
والتذلّل ، وتأويله : استعذ بالله من
الصفحه ١٢٩ : من تكاليف بني
إسرائيل من قوله (اذْكُرُوا) الآية.
ويحتمل أن يكون
المعنى واستعينوا على البلايا
الصفحه ٣٠٣ : فعطف على المجرور من غير إعادة الجارّ وهو جائز بل واقع في القرآن العزيز
مثل قوله تعالى (تَسائَلُونَ بِهِ
الصفحه ٣٣٢ : ، لأنّه قرين المتّقين وعطف عليه ، بل يحتمل كونه نفسه
كما قلناه ، ولأنّه يبعد ردّ شهادة من شهد له تعالى
الصفحه ٣٣٨ : .
ومنها (وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي
الْكِتابِ) (٦) أي القرآن (أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ
آياتِ اللهِ يُكْفَرُ
الصفحه ٣٤١ : من قبيل السهو ، وهذا يدلّ على
عدم الخلاف في ذلك عند الإماميّة فتأمّل فيه و «حتّى» ههنا أيضا يحتمل ما
الصفحه ٣٩٥ :
إلى أن يرشد ويبلغ.
وتدلّ أيضا على
جواز التصرّف في ماله إن كان أحسن ، فلو كان عند الإنسان ما يتلف من
الصفحه ٤٠٢ : عهد الله ما عقدوه على أنفسهم من الشهادة بربوبيّته
(وَأَشْهَدَهُمْ عَلى
أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ
الصفحه ٤٢٢ : (وَلا يَحُضُّ عَلى
طَعامِ الْمِسْكِينِ) (١) فانّ ترك الترغيب والتحريص والحضّ على إطعامهم جعل قرين
عدم
الصفحه ٥٢٧ : (وَحَلائِلُ
أَبْنائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ) فإنّ الظاهر أن لا خلاف في أنّ المراد بالابن هنا أعمّ
منه
الصفحه ٥٣٩ :
السابعة
: (أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ
مِنْ وُجْدِكُمْ وَلا تُضآرُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا
الصفحه ٦٥٦ : نِصْفُ ما تَرَكَ) جزاء (وَهُوَ) أي الامرئ (يَرِثُها) أي الأخت مبتدأ وخبر جزاء مقدّم ، إذ يفهم منه الجزا