الصفحه ٣٣٤ : من التوكّل عليه صلىاللهعليهوآله وعلى غيره ـ كما يدلّ عليه ما بعدها وغيرها حتّى أنّ في
بعض الآيات
الصفحه ٣٣٩ : والكفر والاستهزاء بالآيات من الكفّار ، فضمير (فَلا تَقْعُدُوا) للمسلمين ، و (مَعَهُمْ) و (يَخُوضُوا
الصفحه ٣٤٠ : تعالى (وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ) أي آلهتهم (فَيَسُبُّوا اللهَ
عَدْواً
الصفحه ٣٤٨ : ، وردّ ما هو غير حقّ من
مقدّمات بطريق حقّ حتّى يزول شبهتهم لا بالسكوت والمكابرة والردّ بالصياح وأنّه
ظاهر
الصفحه ٣٥٣ : إله فأن بمعنى أي وفي الأوّل با مقدّرة (سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الظَّالِمِينَ) أي من الّذين وجد
الصفحه ٣٦١ : :
الاولى: (وَالْأَرْضَ
مَدَدْناها وَأَلْقَيْنا فِيها رَواسِيَ وَأَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ شَيْ
الصفحه ٣٧٨ :
قول كريم (وَاخْفِضْ لَهُما
جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ) وهو أن لا تملأ عينيك من النظر إليهما
الصفحه ٣٨١ : شهادته عليهما تكذيب لهما ـ عقوق وحرام كما مرّ في الخبر
ويظهر من الآية ، وطاعتهما تجب ولا يجوز مخالفتهما
الصفحه ٣٨٤ : لا بدّ من القول الجميل.
قيل : لما نزلت
هذه كان صلىاللهعليهوآله إذا سئل ولم يكن عنده ما يعطي قال
الصفحه ٤١٥ : بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَهُمْ لا
يَسْأَمُونَ) (١) بالنصّ والإجماع ، قيل موضعه «تعبدون» لقربه من الأمر
بالسجود
الصفحه ٤٢٨ : العقد قبل التفرّق ومضيّ
زمان الخيار ، إذ الظاهر من التراضي ما ذكرناه ، وقال في مجمع البيان : قيل
الصفحه ٤٤٨ : فيه أي تكون المعاملة
أو التجارة المفهومة من سوق الكلام ، وحاضرة صفة لها ، وتديرونها كذلك أو حال
الصفحه ٤٥٥ : بفعله والمرغّب فيه المريد من الّذي له
الحقّ والّذي عليه كما في الكتابة والشهادة إذ نفعه يعمّهما ومعنى
الصفحه ٤٦٨ : لم يكن
كذلك فالعمل به مشكل فإنّ الوصيّة ليست مقيّدة بمقدار من المال ، ولهذا ما نجد
تقييدها به في
الصفحه ٤٧٨ :
أي أقرب إلى (أَنْ يَأْتُوا
بِالشَّهادَةِ عَلى وَجْهِها) على نحو ما حمّلوها من غير تحريف وخيانة