الصفحه ١٨١ : الزكاة
فيكون في الآية إشارة مجملة إلى وجوب الزكاة ، وبيانها من النصاب والقدر المخرج
وما يخرج منه علم
الصفحه ١٩٣ :
(الثالث)
(في أمور تتبع الإخراج)
وفيه آيات :
الاولى: (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
خَيْرٍ
الصفحه ١٩٧ :
المال من عين أو رزق ولعلّ المراد بالوالدين أعمّ ممّن كان بواسطة أو بلا
واسطة حقيقة أو تغليبا
الصفحه ١٩٩ :
وبعيد من الفاعل أيضا ذلك وأيضا في الأخبار ما يدلّ على مدح الصدقة عن جهد
واحتياج ، والأخبار الّتي
الصفحه ٢٠٧ : وأحبّوا أن يقبل منهم العذر ،
ويحمدوا بما ليسوا عليه من الايمان ، عن أبي سعيد الخدريّ وزيد بن ثابت ، وقال
الصفحه ٢٢٥ : الكلام تحسينا بيّنا أن جمع بين قوله (لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ) وقوله (عَلى ما رَزَقَهُمْ
مِنْ بَهِيمَةِ
الصفحه ٢٥١ :
لو كان الأوّل الصدّ ، وأمّا لو حصلا معا فعلى ما ذكرناه من النحر في مكان
المنع فيهما لا يبعد وجوب
الصفحه ٢٥٥ : قال الله في كتابه (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ
مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ
الصفحه ٢٨٠ :
في الكلام (١) والظاهر أنّ قوله يعني في الكلام من محمّد بن يعقوب
الكلينيّ فالعبارة مجملة ، يحتمل
الصفحه ٢٩٢ : الصيد المقتول بل الوجود نادر ، وفيه
تنبيه على اعتبار العدالة في الشهود والراوي وأنّه لا بدّ من أن يكونا
الصفحه ٢٩٤ : (أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ) (٢) أي أحلّ ما صيد من البحر أو الاصطياد منه لكم ، وأنتم
حرم أو الأعمّ
الصفحه ٣٠٥ : نحن فيه أن يستحقّ الإنسان ثوابا ويكون وصوله إليه موقوفا
على عدم صدور منافيه منه من الردّة أو يكون
الصفحه ٣٠٩ :
غيره ، إلّا أن يكون المراد بعد الخروج عن الحقّ الّذي للمقتول ، وتقبل
توبته من جهة فعله الحرام
الصفحه ٣١٩ : من كان مسقط رأسه لعموم اللفظ ، وعدم التخصيص بالسّبب كما بيّن في الأصول ،
فقول الكشّاف وغيره
الصفحه ٣٢٨ :
ابن الحسين عليهالسلام جعلت : تسكب عليه الماء ليتهيّأ للصّلاة ، فسقط الإبريق
من يدها فشجّه فرفع