الصفحه ٦٤٩ : والإجماع ، ثمّ إنّ
ظاهرها أعمّ من كونها إخوة الأب أو الأمّ ، وقد خصّ الأصحاب بإخوة الأب وهو الشرط
الثالث
الصفحه ٦٧٢ :
تفاضلهم ، والردّ عليهم بأن لا يقتلوا اثنين بواحد ، ولا حرّ غيرهم بعبدهم
من دون العكس ، وهذا
الصفحه ٢٤ :
أن يشرعوا في الصلاة لا الّذين لا يعلمون ما يقولون بزوال عقلهم فتأمّل.
(وَأَنْتُمْ سُكارى) من
الصفحه ٣٤ : .
(وَلا تَقْرَبُوهُنَّ) تأكيد للاعتزال ، وبيان لغايته ، وهو مؤيّد للمعنى
الأوّل إذ الظاهر من مقاربة النسا
الصفحه ٣٥ : ، فالعقل يجزم بعدم إمكان إرادة هذا المعنى من هذه
فتأمل ولا تقل على الله ما لا تعلم فإنّ الذي تتخيّل من
الصفحه ٣٧ : ء
الّذي استعمله المسلم في رفع الحدث مثل الوضوء والغسل نجس فالمنفصل من أعضائه من
ذلك الماء حينئذ نجس بخلاف
الصفحه ٦٣ : من الفقه فإنّه من ضروريات الدّين ، مع أنّ الآيات الدالّة عليها في
غاية الإجمال فكان تركها أليق ، ولكن
الصفحه ٦٤ :
المقصود [من
الآية] أنّ الله تعالى : يقول للنّبيّ صلىاللهعليهوآله إنّا قد نعلم تردّد وجهك في جهة
الصفحه ٦٨ : .
ومنها: (وَلِلَّهِ
الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ إِنَّ اللهَ
واسِعٌ
الصفحه ٧٠ : عَلَيْكُمْ لِباساً) (١).
أي خلقناه لكم
بتدبيرات سماويّة وأسباب نازلة منه ، ونظيره قوله تعالى : (وَأَنْزَلَ
الصفحه ٨٦ : ذانك الملكان : لا غفر الله لك ،
وقال الله وملائكته جوابا لذينك الملكين : آمين (١) ومنهم من قال : يجب في
الصفحه ١١٦ : ظاهر في ذلك ، مع أنّه قد
يدّعى ظهور عدم الانعقاد من النهي ، كما ادّعى بعض الأصوليّين فتأمّل.
(ذلِكُمْ
الصفحه ١٢١ :
يصدق عليه وأنّه خرج أقلّ من ذلك بالإجماع وبقي ما فوقه تحت الآية ولكن
يدلّ على أنّ الأقلّ أيضا مثل
الصفحه ١٦٦ :
الإجابة وعدم علمه بالسماع وقدرته على الإجابة ، فإنّ من فعل ذلك يدخل
النار مقيما فيها
الصفحه ١٧٦ : أَنْ
تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ
آمَنَ بِاللهِ