الصفحه ٢٤٧ : عدم
تحقّق الصدّ إذا كان محبوسا بالحقّ وذلك يفهم من قوله ظالما له بالمفهوم ، وذكره
الأصحاب أيضا ويدلّ
الصفحه ٢٥٢ : من
غير ثبوت الهلال ، وغيرها ممّا يفوّت الحجّ ويبقى به على الإحرام ، ورجع إلى حيث
يمنعه قطّاع الطريق
الصفحه ٢٥٩ :
الذبح من أيّ فاعل كان ، وللإيماء في بعض الأخبار مثل إجزاء ذبح الضالّة عن
صاحبه مع قصده ، ووجوب
الصفحه ٢٦١ : ليس عليهم متعة كلّ من كان أهله دون
ثمانية وأربعين ميلا ذات عرق وعسفان كما يدور حول مكّة ، فهو ممّن
الصفحه ٢٦٤ : أشار إليه فيه بقوله وقالوا لعلّ من
مذهب عروة جواز تأخير طواف الزيارة إلى آخر الشهر ، وهذا مؤيّد لما
الصفحه ٢٦٧ : القبيح من
الكلام الحسن منه ، ومكان الفسوق البرّ والتقوى ، ومكان الجدال الوفاق والأخلاق
الجميلة ، أو جعل
الصفحه ٢٦٨ :
(وَاتَّقُونِ) أي اتّقوني وخافوني ـ بحذف الياء والاكتفاء بالكسرة ،
وهو كثير ـ من أن اعاقبكم واتّقوا
الصفحه ٢٧٠ : النّاس يتعارفون هنا وقيل : لأنّه رأى إبراهيم عليهالسلام في المنام ذبح ولده وتفكّر أنّه أمر من الله أم لا
الصفحه ٢٩٦ :
أو يكون النهي عنها للمبالغة عن النهي عن ذي القلائد من الهدي ، ونظيره (وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَ
الصفحه ٣٠٧ :
وقيل المراد قتال أهل مكّة الّذين حاربوا المسلمين من قبل ، وذلك موافق لما
قيل من سبب نزول الآية
الصفحه ٣٣١ : مجمع البيان ، الإصرار أصله الشدّ من الصرّ ، وهو شدّة البرد ، وقال
أيضا : لم يقيموا على المعصية ولم
الصفحه ٣٣٦ :
ولهذا كان بعض الأنبياء يخافون من الأعداء وهاجر نبيّنا صلىاللهعليهوآله من مكّة المعظّمة إلى
الصفحه ٣٤٥ : دلّ على نفي صلاحية شيء
للربوبيّة فانّ قوله (أَلا إِنَّ لِلَّهِ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي
الصفحه ٣٥٢ :
لينتفعوا به من الأمر بالقول اللّين ، مع التصريح بالرجاء حتّى لا يقصّرا
في الدعوة كما بيّن ، ثمّ
الصفحه ٣٥٩ : واتّقوا الله وراقبوه في حفظ ألسنتكم وتسديد قولكم ،
فإنّكم إن فعلتم ذلك أعطاكم الله ما هو غاية الطلبة من