الصفحه ٣٢ : وَمَنْ مَعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّانا
مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٦٢ : يقوم من اللّيل ثلاث مرّات فينظر في آفاق السماء
فيقرأ خمس آيات من آل عمران «إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ
الصفحه ١٠٠ : (وَأَقْرِضُوا اللهَ
قَرْضاً حَسَناً) على وجه حسن معروف خال عن الأذى والمنّة والرئاء (وَما تُقَدِّمُوا
الصفحه ١٠١ :
بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها إِنَّ اللهَ كانَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً) (١).
قال
الصفحه ١٠٤ : ء ، فانّ الظاهر استحباب ذلك كلّه ومشروعيّته إلّا أن يكون ثوابه أقلّ من
بعض الأفراد الأخر ، نعم إن ثبت
الصفحه ١١٥ :
(النوع الثامن)
فيما عدا
اليوميّة من الصلوات وأحكام تلحق اليوميّة أيضا وفيه آيات :
الاولى: (يا
الصفحه ١٣٧ : ، دون الرياء
والسمعة (وَلا تَعْدُ عَيْناكَ) لا تتجاوز عيناك (عَنْهُمْ) بالنظر إلى غيرهم من أبناء الدنيا
الصفحه ١٤٤ : وحبسها في ثغور الكفّار لدفع من أراد منهم السوء بالمسلمين إن قدروا
، ولإخبار المسلمين حتّى يدفعوهم فيأمنوا
الصفحه ١٤٦ : الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ. أَيَّاماً مَعْدُوداتٍ فَمَنْ
الصفحه ١٥٥ : فالظاهر [أنّه] إنّما عنى ذلك فاشتبه عليه الأمر أو
تعمّد وثبت توثيقه عنده ، والظاهر أنّه يفهم توثيقه من بعض
الصفحه ١٦١ :
صحيحة الحلبيّ عن الصادق عليه الصلاة والسلام أنّه سئل عن الرجل يخرج من
بيته وهو يريد السفر وهو صائم
الصفحه ٢١٢ : في قسمتها وأنّ القاسم يكون [من] الأنصار أو المهاجر أي قل إنّ أمره إلى
الله والرسول بأمر الله فيفعل ما
الصفحه ٢٢٤ : من اجتماع الشريعتين مع أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم على ملّة أبيه إبراهيم عليهالسلام (يَأْتُوكَ) أي
الصفحه ٢٣٣ :
وحينئذ لا تدلّ على وجوبهما أصالة وقبل الشروع.
والعجب من صاحب
الكشّاف (١) أنّه فسّر أتمّوا الحجّ
الصفحه ٢٤١ :
انتفى التحلّل. الظاهر من كلام الأصحاب ذلك ، ولعلّ دليلهم الإجماع أو
الاحتياط أو كونه عبادة فلا بدّ