الصفحه ٢٥٤ : عليهالسلام قال مر رسول الله صلىاللهعليهوآله على كعب بن عجرة الأنصاري والقمل يتناثر من رأسه فقال أيؤذيك
هو
الصفحه ٥٨ :
زوال الشمس إلى انتصاف الليل ، منها صلاتان أوّل وقتهما من عند زوال الشمس
إلى غروب الشمس إلّا أنّ
الصفحه ١٤١ :
أنّ مجرّد ذلك كاف للطلب وأنّه بذلك أهل لها فتأمّل.
(رَبَّنا إِنَّكَ مَنْ
تُدْخِلِ النَّارَ
الصفحه ٣٥٨ : .
ومن وصيّته (وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ
صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْواتِ لَصَوْتُ
الصفحه ٤١٤ :
بالقرآن واللّغو فيه وكلّ لهو ولعب والأحاديث الكاذبة والأساطير الملهية عن
القرآن ، والظاهر حينئذ
الصفحه ٢٦٠ : القران ،
وأيضا التعليل غير مناسب إذ المناسب إخراج الحكم عن الآية لا العكس ، وأيضا فهما
وجوب هدي على من
الصفحه ٧١ : القبيح ، وأنّ
الفعل في نفسه قبيح ، من غير أمر الشارع ، وأمثالها كثيرة في القرآن العزيز مثل (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٨٤ : إلّا بالمتواتر ، وما يخرج القرآن المتواتر من
عمومه إلّا بدليل مثله ، وكذا عن صاحب مجمع البيان حيث قال
الصفحه ١٤٩ : وارتكاب
مثل هذا الحذف في القرآن العزيز من غير ضرورة لا يجوز ، إذ العمل بظاهر القرآن بل
مطلق الأدلّة متعيّن
الصفحه ٣٨٩ :
عليه فاسقا فاجرا بل منافقا موعودا في القرآن الكريم بجزاء ما اكتسب ، كما
يفهم من آية الافك ، وعدم
الصفحه ٩٩ :
«أَوْ زِدْ عَلَيْهِ»
: «وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً» روي عن أمير المؤمنين عليهالسلام (١) في
الصفحه ١٥٨ : وبيّنات» حالان عن القرآن و «من» بيانيّة و «الفرقان»
عطف على الهدى أي هو آيات واضحات ممّا يهدي إلى الحقّ
الصفحه ٤ : تعالى في القرآن فتقديره استعينوا
بأسمائه الحسنى ، وكأنّ المراد في أوّل أموركم وابتدائها كما يظهر من
الصفحه ١٨ : وأمثاله في القرآن العزيز وغيره كثيرة جدّا وعطفه على الوجه معلوم
قبحه خصوصا في مثل القرآن العزيز ، وليس
الصفحه ٥٦ :
قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسى
أَنْ