الصفحه ٣٢٧ :
إنفاذ الغيظ وترك العمل بمقتضاه بالكظم بالمعنى المذكور إشارة إلى عدم خروج
شيء منه أصلا ولو قليلا
الصفحه ٣٣٣ :
(فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ) (١) قالوا الباء متعلّقة بلنت وما زائدة فيفيد الحصر ، أي
الصفحه ٣٣٥ :
منه تعالى والأثر المترتّب على فعل العبد والأصلح من الله ، فيتّكل على
الله لا على فعله ، ويعتقد ذلك
الصفحه ٣٤٢ : فالالحاح في السؤال غير ممدوح ، بل
ينبغي البناء على الظاهر ، وترك التدقيق المضرّ وقد يفهم ذلك من حكاية
الصفحه ٣٥٤ :
السلام ما فعل ، مع كون فعله ترك الأولى ، مع ظنّ أنّ فعله كان لله ، فكيف
الظنّ بنا إلّا أن يكون من
الصفحه ٣٦٨ : لعلّ الإكراه كان دون ما اعتبر به
الشريعة من إكراه بقتل أو بما يخاف منه التلف ، أو ذهاب العضو من ضرب
الصفحه ٣٨٠ : الوالدين
وطاعتهما من الآيات والأخبار المتقدّمة وصرّح به بعض العلماء أيضا ، قال في مجمع
البيان
الصفحه ٣٩٣ :
حقّ الله ، وأنّه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، ثمّ قال (إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ) من آمن ومن كفر
الصفحه ٤٠٤ : أتضعضع (١)
وأنشد الحسن بن
عليّ عليهالسلام بيتا آخر من هذه القصيدة :
وإذا المنيّة
أنشبت
الصفحه ٤٠٥ : ، والزكوات ، والنذورات ، والأخماس ، والمندوبات من صلة
الأقارب والاخوان ، ومطلق صرف المال لله (سِرًّا
الصفحه ٤٠٩ :
الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلاً نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ
قَلِيلاً أَوْ زِدْ عَلَيْهِ).
وفي
الصفحه ٤١٨ :
كراهته ، وانتصاب «ميتا» على الحال من اللّحم ، أو الأخ.
(وَاتَّقُوا اللهَ
إِنَّ اللهَ تَوَّابٌ
الصفحه ٤٣٧ : ما يتعارف
في ربح مثله.
وقال في المجمع
: في تحريم الربا مصالح منها أنّه يدعو إلى مكارم الأخلاق
الصفحه ٤٥٢ :
قرضا حقيقيّا ولعلّ المراد بحسن القرض فعله مخلصا خاليا عن غير وجه الله مفهوما من
قوله «يقرض الله» وبطيب
الصفحه ٤٧٤ : هذا الخبر وأمثاله مؤيّد لما تقدّم من سقوط العقاب عن
الموصي بمجرّد الوصيّة فتأمّل.
الثانية (يا