الصفحه ٥٢٠ :
بغير إذن مولاها مطلقا ، عقدا منقطعا ودواما سيّدا وسيّدة فينبغي تأويل ما
ورد في بعض الأخبار من جواز
الصفحه ٥٢٨ : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) وسورة المائدة ثابتة لم ينسخ منها شيء قطّ وهو إشارة
إلى ما روي
الصفحه ٥٣٨ : المرغوب عنها الّتي لا ميل لكم إليها
كلّ الجور ، فتمنعوها عن قسمتها من غير رضاها ، يعني لا بدّ من اجتناب
الصفحه ٥٥١ :
[كَذلِكَ يُبَيِّنُ
اللهُ لَكُمُ الْآياتِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ] أي لا إثم ولا حرج من الله عليكم
الصفحه ٥٥٣ :
الخامسة
: (وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي
لا يَرْجُونَ نِكاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُناحٌ
الصفحه ٥٥٥ : أي أدخلوا في أيّ موضع تريدون من موضع حرثكم (أَنَّى شِئْتُمْ) أي من أين شئتم كما يدلّ عليه اللغة عن
الصفحه ٥٦٢ : ونافقة وصالحة للتزويج ، ونحوها من أوصافها ، أو يذكر بعض
أوصافه مثل أنا محتاج إلى التزويج وأنا من قريش
الصفحه ٦٣٢ : تأكل إلّا ما ذكّيت إلّا الكلاب ، فقلت إن قتله؟ قال : كل فإنّ الله يقول (وَما عَلَّمْتُمْ مِنَ
الصفحه ٦٣٣ :
لقوله (وَما عَلَّمْتُمْ) فتكون هي شرطا أي إن أمسكن الجوارح المعلّمة من الكلاب
قال القاضي وهو ما لم
الصفحه ٦٤٤ :
: (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٤٠ :
منه ما نجس بملاقات النجس فتأمل.
ومنها كون
الكفّار مكلّفين بالفروع ومنها عدم جواز دخولهم في
الصفحه ٤١ :
قيل : قذر يعاف
عند العقول وأفراده لأنّه جنس أو لأنّه خبر للخمر ، وخبر المعطوفات محذوف من جنسه
الصفحه ٥١ :
ولا تهتمّ بأمر الرزق والمعيشة ، فانّ رزقك يأتيك من عندنا ، ونحن رازقوك ،
ولا نسألك إن ترزق نفسك
الصفحه ٧٦ : يعتقد
أنّها من الله وأنه أجراها على يد فلان وجعله سببا في نيلها ، فتدلّ على تحريم هذا
القول ، بل هو قريب
الصفحه ١٠٨ : في عليّ بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام حين تصدّق بخاتمه في
الصلاة راكعا ويدلّ عليه الروايات من