الصفحه ٦٦٩ :
وأيضا قال :
وأمّا الّذين لهم العفو عن القصاص فكلّ من يرث الدية إلّا الزوج والزوجة عند غير
أصحابنا
الصفحه ٦٩٤ : التوبة إشارة إلى كمال التوبة بالندم عن جميع
المعاصي والعزم على تركه ، فيخلّص من حقوق الله بالتوبة ، وعن
الصفحه ٦ : وعلى
عدم الاستعانة بغيره تعالى في شيء من الأمور حتّى السؤال وأيضا يدل عليه أنّه
مذموم في الأخبار حتّى
الصفحه ١٤ : لن يدليك في ردي ولن يخرجك عن الهدى ، يا عمّار إنّه من تقلّد سيفا
أعان به عليّا على عدوّه قلّده الله
الصفحه ٢٥ : الجنب حتّى يغتسل فلا بدّ من الغسل
للصّلاة ، إن تمكّن منه ، فان
لم يتمكّن منه
لمرض يضرّ معه الغسل ضررا
الصفحه ٤٣ :
تطهّرها بالماء المطلق لأنّه المفهوم من التطهير إذ لا عرف في التطهير
بغيره ، فدلّت على وجوب طهارة
الصفحه ٤٤ : والامتحان والكلمات هي التكاليف الشاقّة على بعض الاحتمالات مثل ذبح
الولد وغيره من تكاليفه المذكورة في
الصفحه ٦٩ :
ليست بمخصوصة بمكان دون مكان ، ويريد الله أن يدفع بذلك وهم من يتوهّم عدم
إمكان التوجّه إلى جهة
الصفحه ٨٧ :
غيره من أهل البيت بالصّلاة كما يفرد هو ، فمكروه لأنّ ذلك صار شعارا لذكر
رسول الله
الصفحه ١٠٣ :
وبعد الفهم ، وعدم ظهور الوجوب ، والأصل عدمه ، وليس بظاهر من الآية فالأصل
ينفيه ، ولأنّه تحيّة
الصفحه ١٢٢ : للقصر كالسفر ، فالشرط أحد الأمرين المذكورين في الآية وإن لم يفهم من ظاهرها
، بل ظاهرها أنّ كلاهما معا
الصفحه ١٣٦ :
إلى فراشه قال النبيّ صلىاللهعليهوآله من قرأ هذه الآية عند منامه (قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
الصفحه ١٧٠ : (٢) والكسب في الطاعة ، إلى أنّ الطاعة تكتب ويثاب عليها ،
بمجرّد وقوعها ، على أيّ وجه كانت وأدنى شيء منها
الصفحه ١٧١ : بذهاب الحمرة المشرقيّة ، بحيث لا يبقى منها شيء
وإن بقيت صفرة أو بياض ، هذا عند أكثر الأصحاب وعند الشيخ
الصفحه ١٧٣ :
الاستحباب.
وليس ببعيد
إخراج جزء ما قبل الفجر أيضا من باب المقدّمة ، فيحرمان في ذلك أيضا كما يحرمان في
جز