الصفحه ٣٩٤ : ، بل لا بدّ من الإحسان ، فيفهم أنّ ترك الإحسان بمنزلة الشرك في النهي
والقبح.
(وَلا تَقْتُلُوا
الصفحه ٤١٦ : دلالة على
جواز ركوب البحر بالفلك ، وركوب الأنعام ، وأنّهما نعمة من الله على عباده ،
واستحباب ذكر نعم
الصفحه ٤٢٩ : يقومون» ، و «إلّا» للاستثناء ، وما بعده مستثنى ، والمستثنى
منه محذوف والتقدير لا يقومون قياما إلّا قياما
الصفحه ٤٥٠ : ثوابا من إنظاره أو ممّا تأخذونه بمضاعفة ثوابه
ودوامه ، فإنّ مصدريّة وما بعده مبتدأ بتأويل المصدر ، وخير
الصفحه ٤٥٧ :
عقلا ونقلا ، وأداؤه إعطاؤه وإيصاله إلى صاحبه ، بغير جحود يحتاج إلى
الإثبات ولا ينقص منه شيئا
الصفحه ٤٧٢ : الظاهر
أنّه يعاقب بالتأخير ، ويؤخذ منه ما يقابل المال لأصحابه الأول لو بقي على ملكهم ،
ويؤخذ عوض الحيلولة
الصفحه ٤٧٦ : يَقُومانِ
مَقامَهُما مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيانِ) أي يقوم اثنان من الورثة الّتي جني
الصفحه ٥١٨ : ثمّ أصبح وقال إنّ الله
حرّمها أبدا ، فإنّه يفهم منه أنّه كانت يوما واحدا بل ليلة واحدة ويفهم أنّه كانت
الصفحه ٥٣٥ :
المطلّقات عن الكلّ أو عن شيء من المهر ، فليس هنا حينئذ في هذه الحال
النصف واجب ، بل إمّا لا واجب
الصفحه ٥٤٣ : عدم وجوب الستر من
المحرّمات على الرجال ، سوى فروجهم ، فبدنهم ليس بعورة وإن كان رؤيته عليهنّ حراما
الصفحه ٥٥٩ :
وجب عليه من رزقها وكسوتها ، أو يأخذه منها وهي تريد الإرضاع فتتضرر
بمفارقة الولد ونحوه ، ولا يكرهها
الصفحه ٥٦٩ : أصلح لكم ، فنصحته
لكم أولى من نصحتكم ، وما حلّل لكم أولى ممّا تحرّمون على أنفسكم ، فلو كان
التحريم
الصفحه ٥٨٦ :
ذلك ليس بمؤمن ومتّق ولم يجعل له مخلصا ومخرجا من كرب الدّنيا والآخرة ولم
يرزقه من حيث لا يحتسب أي
الصفحه ٦٠٢ : ما نقله ، ولكنّه ما ثبت
صحّته ومعارض أيضا بما نقله أيضا فيه من استدلال الشافعيّ بخبر العجلانيّ الدالّ
الصفحه ٦٦٦ :
(كتاب الجنايات)
وفيه آيات :
الاولى
: (مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَتَبْنا عَلى بَنِي
إِسْرائِيلَ