الصفحه ٣٥١ : القبول ، وأبعد من النفور ، فلا بعد في دخول
التعليم والمباحث العلمية وغيرهما من تعليم الخير فيه ، وهو ظاهر
الصفحه ٣٦٢ : ء ويقولون لو لم نكن لما قدرتم على المعيشة ففيه تقريع لهم ، ودليل على بطلان
ذلك وعدم المنّة في ذلك كلّه إلّا
الصفحه ٣٦٩ : عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ
وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ) ـ الى قوله
الصفحه ٣٧٦ :
ونظمهما في سلك القضاء بهما معا ، ثمّ ضيّق الأمر في مراعاتهما ، حتّى لم يرخّص في
أدنى كلمة تنفلت من
الصفحه ٤٢٥ : الحال والمقال ، إزاحة لتوهّم المنّ وتوقّع
المكافاة المنقّصة للأجر.
قيل : لمّا علم
الله كونه خالصا
الصفحه ٤٦٠ : والنشوز إذا كان عمّا يجب عليه ، فيمكن أن يحمل على ترك بعض الأمور
المتعارفة المتداولة بين الزوج والزوجة من
الصفحه ٤٧٣ : لم يقصّر المبدّل لم يكن عليه إثم وضمان ، كما يعلم من التقييد في الآية ، وفي
كلامه أيضا ، ومعلوم عدم
الصفحه ٥٠٢ : ألف درهم ، فإن أدّاها عتق ، ومعناه كتبت لك على نفسي أن تعتق منّى إذا
وفيت بالمال وكتبت لي على نفسك أن
الصفحه ٥٠٦ : وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) (١) وقد جاءت الشريطة منصوصة في قوله تعالى (وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً
الصفحه ٥١٣ :
أعمّ من المنفعة والعين ، والتحليل تمليك منفعة والأوّل بعيد إذ ليس فيه
خواصّ المتعة من وجوب تعيين
الصفحه ٥١٧ :
أسبوعا بثوب أو غير ذلك ، ويقضي منها وطره ثمّ يسرحها ، سميت متعة
لاستمتاعه بها أو لتمتيعه لها بما
الصفحه ٥٤٠ :
العموم أيضا ولعلّ وجوب الأجرة على الأب من جهة وجوب نفقة الولد عليه وحينئذ يكون
مشروطا بفقر الولد وغنى
الصفحه ٥٧٦ : مِنْ
فِرْعَوْنَ) وعذابها ، قيل كان أمر بأن يلقى عليها صخرة عظيمة فدعت
الله وانتزع الله روحها فألقيت
الصفحه ٦٥٢ : تقدّم فتأمّل.
و «فريضة» مصدر
فعل محذوف للتأكيد ، أي يفرض الله عليكم ذلك المذكور فريضة من عند الله
الصفحه ٦٦٤ : الإثبات والظفر ، وعدمه بعده ، على ما قالوه كأنّه للأخبار والإجماع ويؤيّده
أنّه ليس بأعظم من المحارب ، مع