الصفحه ٦٣٩ :
الإخلاص فقال تمييز العمل عن العيوب كتمييز اللّبن من بين فرث ودم ، كلّه
من الكشّاف.
وهذا تشبيه ما
الصفحه ٧ :
منه في الأمور كلّها ، واعتقاد أنّه لا يصير الإنسان من عند نفسه وفعله من
دون توفيق الله وهدايته
الصفحه ٢١٩ : ظاهرها أنّها خبر بكونه مأمنا ، وجعله بمعنى الأمر يعني وليكن مأمونا من دخله
أي لا تتعرّضوا له بعيد ، مع
الصفحه ٣٧٢ :
على أنّ
القرينة لا تقابل بالاذن وغالبا لا تفيد العلم ، ولا استبعاد في الشرع من إذن
الشارع مع عدم
الصفحه ٣٩٨ : المائل إلى الظالم فكيف به ، ونقل أيضا كتابة صديق للزهريّ إليه
لما خالطه السلطان ، وبالغ في ذلك من ذمّه
الصفحه ٦٩٣ :
الرابعة
عشر : (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ
شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللهِ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
الصفحه ٢٢ : محذوف أي أتل واقرأ تلاوة متلبّسة بالحقّ أو
حال من ضمير «أتل» أو من نبإ (إِذْ قَرَّبا
قُرْباناً) ظرف بنا
الصفحه ٣٦ : فيمكن حينئذ الأحكام الأربعة فيه (مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ) من قبل الطهر لا من قبل الحيض عن السدّي
الصفحه ٧٤ : الميتة والظاهر أنّها كلّ حيوان
فارقته الروح من غير تذكية شرعيّة ، ولو بإخراج المسلم السمك من الماء حيّا
الصفحه ٣٢٣ :
في نفسه من القبيح ممّا لا يظهره لغيره ، والمنكر ما يظهره للنّاس ممّا يجب
إنكاره عليهم والبغي ما
الصفحه ٤٩٩ : ، وصار المصلحة في عدمه ويكون هو أولى بالنسبة إليه تنحلّ
اليمين من غير كفّارة ، فكأنّه يدخل حينئذ في
الصفحه ٦٠٧ : بخلافها (وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ) فإنّ من يتجاوزها (فَأُولئِكَ هُمُ
الظَّالِمُونَ) أي يظلمون أنفسهم
الصفحه ٤٦ :
يفهم من كلامه اشتراط العدالة في القاضي والشاهد والراوي وإمام الجماعة مع
أنّه حنفيّ المذهب كما هو
الصفحه ٦٦ :
دائما لمن يصلّي والذّبح والاحتضار والدفن وللمستحبّات من الجلوس والدعاء والانحراف
في الخلإ وغير ذلك
الصفحه ٧٨ :
عذاب يوم القيامة ، وهو عظيم ، وأيّ عظيم نعوذ بالله منه.
قيل (١) في الآية أحكام ، ما عرفناها بل