الصفحه ٣٨٥ :
عن الشحّ وتحريمه ، وتحريم الإسراف والتبذير لا غير فافهم.
قال في الكشاف
: هذا تمثيل لمنع الشحيح
الصفحه ٣٨٨ :
فيها دلالة على
تحريم القصد إلى المحرّم إلّا أن يراد المبالغة كما في نحو (وَلا تَقْرَبُوا) أو أراد
الصفحه ٤٤٤ :
(مِنْهُ شَيْئاً) أي من الحقّ أو ممّا أملل أي يملل على وجه لا نقص فيه
بل بالعدل كما قيل في الكاتب
الصفحه ٥٧٤ : على حلقه وقال : وإلى هنا ، وغير ذلك ويدلّ حكاية فرعون
في القرآن على ذلك ، وقد نقل في مجمع البيان
الصفحه ٥٧٧ : الولد فأمرهم بالاستغفار ، وسئل عن ذلك فقال ما
أمرتهم من نفسي بل من القرآن العزيز ، قاله في الكشاف ومجمع
الصفحه ٥٨٠ :
هي لبيان العدّة في الآية الأخرى هي الأطهار كما هو مذهب الأصحاب والشافعيّ
لا الحيض كما هو مذهب أبي
الصفحه ٥٨٢ : لعدم تحقّق الحكم إلّا بعده فالظاهر أنّ الأمر
بالرجوع إنّما هو لعدم الصحّة.
وثامنا فإنّه
روي في الكشاف
الصفحه ٦٢٣ :
لكم فيها طرقا بين الجبال والأودية ، وعرّفكم إيّاها لتسلكوها (وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٦٨٦ :
وفيه نظر واضح
وفسادها ظاهر ، كيف يأمر الله بطاعة الفسّاق ويجعل طاعتهم مثل طاعته وطاعة رسوله ،
مع
الصفحه ١٥ : ، ولأنه المنتفع به كما في أكثر التكاليف (إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ) أي إذا صلّيتم فإنّ المراد بالقيام
الصفحه ٢٠ : مبيّنات في كتاب الفروع مع أحكامها وجميع واجباتها وموجباتها والفروعات
الكثيرة ليس هذا محلّها إذا لمقصود هنا
الصفحه ٣٦ :
الصغر وسنّ اليأس وغيرها ممّا لا يتناهى فلا يمكن ، الجرأة في الأحكام
الإلهيّة بمثل هذه الأشيا
الصفحه ٨٥ :
وظاهرها وجوب الصلاة والسلام عليه في الجملة ، فيحتمل أن يكون الصلاة هي الّتي جزء
التشهّد ، والسلام حال
الصفحه ٨٦ : ذانك الملكان : لا غفر الله لك ،
وقال الله وملائكته جوابا لذينك الملكين : آمين (١) ومنهم من قال : يجب في
الصفحه ١٥٥ :
في شرح الشرائع «لصحيحة محمّد بن مسلم وزرارة» وما وجدت في كتب الأخبار غير
ما ذكرته عن محمّد بن مسلم